ساكناً.
الغريب: (رهوا) ساكناً، وهو صفة مصدر محذوف، أي أسرِ بهم سرى ساكناً.
قوله: (وعيون) . وهي عيون الماء.
الغريب: سعيد بن جبير، عيون الذهب.
قوله: (وَمَقَامٍ كَرِيمٍ) .
منازل طيبة، وقيل: محافل الاجتماع للتدبير والتشاور.
الغريب: " المنابر".
قوله: (كذلك) .
قيل: هو منفصل من الجانبين، أي كذلك كان فلا تكن فيه، وقيل:
كذلك أهلكناهم وأورثناهم قوماً آخرين.
قوله: (فَمَا بَكَتْ عَلَيْهِمُ السَّمَاءُ وَالْأَرْضُ) .
أي أهلها، وقيل: هو ما جاء في الخبر: "أن المؤمن يبكي عليه إذا
مات من الأرض مصلاه وموضع عبادته، ومن السماء مصعد عمله "، أي
لم يبك عليهم أثر في طاعة.
وقيل: معناه لم ينتصر لهم ولم يطلب بثأرهم أحد.
الغريب: كانت العرب تزعم أنها تبكي على الرجل ذي القدر إذا مات
وعلامة بكائه الخسوف والكسوف والحمرة تحدث في جوانب السماء.
العجيب: قول من قال: إنها تبكي كبكاء الناس.
قوله: (تبع) .