Loading...

Maktabah Reza Ervani




Judul Kitab : Ghara-ib At Tafsir wa 'Ajaa-ib At Ta'wiil- Detail Buku
Halaman Ke : 976
Jumlah yang dimuat : 1278

الحكاية أو على الاستئناف، والفتح على تقدير لأنك وبأنك، أي بسبب هذا القول، وذلك أن النبي - عليه السلام - لقي أبا جهل فهزه، وقال له: أولى لك يا أبا جهل فأولى. فأنزل الله فيه (أَوْلَى لَكَ فَأَوْلَى (٣٤) ثُمَّ أَوْلَى لَكَ فَأَوْلَى (٣٥) ، فقال أبو جهل: ما تقدر أنت ولا ربك علي، إني لأكرم أهل الوادي وأعزهم. فنزلت توبيخا له، أي ذق بسبب هذا القول.

قوله: (متقابلين) .

حال، أي يتقابلون في مجالستهم لا يرى بعضهم قفا بعض.

الغريب: يقابلون أزواجهم من الحور العين.

العجيب: هو من القبول، أي يقبل بعضهم بعضاً ويتوادون من غير

عداوة.

قوله: (كذلك) .

فيه ثلاثة أوجه:

أحدهما، أنه منفصل من الجانبين، أي الأمر كذلك.

فهو رفع، وقيل: متصل بما قبله، أي يدومون على تلك الحالة فلا تتبدل

أحوالهم، والثالت: متصل بما بعده أي " وزوجناهم " إنعاماً منا عليهم.

كالذي قبله، ومحله نصب على هذين الوجهين.

(يدعون) .

حال من "زوجناهم" و"آمنين" حال من الضمير في (يدعون) .

و"لا يذوقون".

حال من (آمين) ، وقيل: الثلاثة حال من (زوجناهم) .

و"الباء" في "زوجناهم بحور" متصل بالمعنى، أي قرناهم بهن.

الغريب: زوجته امرأة وزوجته بامرأة لغتان.


Beberapa bagian dari Terjemahan di-generate menggunakan Artificial Intelligence secara otomatis, dan belum melalui proses pengeditan

Untuk Teks dari Buku Berbahasa Indonesia atau Inggris, banyak bagian yang merupakan hasil OCR dan belum diedit


Belum ada terjemahan untuk halaman ini atau ada terjemahan yang kurang tepat ?