Loading...

Maktabah Reza Ervani




Judul Kitab : Lubaab At Tafasir- Detail Buku
Halaman Ke : 166
Jumlah yang dimuat : 3779

والمعنى: توسلوا بتقواه وطاعته إلى ثوابه (١).

{وَجَاهِدُوا فِي سَبِيلِهِ} بمحاربة الكفار، {لَعَلَّكُمْ تُفْلِحُونَ (٣٥)} لكي تفلحوا وتبقوا في الجنة.

{إِنَّ الَّذِينَ كَفَرُوا لَوْ أَنَّ لَهُمْ مَا فِي الْأَرْضِ جَمِيعًا} يعني: صنوف الأموال،

{وَمِثْلَهُ مَعَهُ} أي: مثلها معها، {لِيَفْتَدُوا بِهِ} فيه إضمار، أي: وأنفقوها ليفتدوا به، {مِنْ عَذَابِ يَوْمِ الْقِيَامَةِ مَا تُقُبِّلَ مِنْهُمْ} لا يثابون به بالتخليص من النار، {وَلَهُمْ عَذَابٌ أَلِيمٌ (٣٦) وخبر إن: لو، وجوابه، وجواب لو: ما، وجاز مع لو بخلاف إن، لأن لولا يخرجها عن المصدر كما يخرجها القسم (٢).


(١) في (ب): (إلى سواه).
(٢) اختلفت النسخ في سياق هذه العبارة:
ففي (أ): ( ... وجاز مع أن بخلاف إن ... ).
وفي (ب): ( ... لأن لولا يخرجها عن المصدر كما لا يخرجها القسم).
وفي (جـ): (وخبر إن وجوابه ... ).
وجاء في هامش نسخة (أ): (إذا قلت: سمعت أنك ذاهب، بفتح أن، فتقديره: سمعت ذهابك، وأن وما بعده يكون في حكم مفرد، وإن بكسر الألف في حكم جملة، ثمّ إن لولا يخرج أن من المصدرية، ويخرجها القسم، مثاله: والله لو أنك جئتني لأكرمتك، فلا يكون في تأويل مصدر، فافهم. ونظير المصدر قوله: (فاعلم أنما يريد الله أن يصيبهم) أي: إصابتهم، وقوله: (لو يضلونكم) أي: إضلالكم).
وينظر أيضاً: «الفريد في إعراب القرآن المجيد» ٢/ ٣٦ - ٣٧ للمنتجب الهمداني، و «الإعراب المفصل» لبهجت صالح.


Beberapa bagian dari Terjemahan di-generate menggunakan Artificial Intelligence secara otomatis, dan belum melalui proses pengeditan

Untuk Teks dari Buku Berbahasa Indonesia atau Inggris, banyak bagian yang merupakan hasil OCR dan belum diedit


Belum ada terjemahan untuk halaman ini atau ada terjemahan yang kurang tepat ?