Warning: Undefined array key "HTTP_ACCEPT_LANGUAGE" in /home/rezaervani/maktabah/maktabah/lang/cekbahasa.php on line 3
Lubaab At Tafasir Halaman 3597 | Maktabah Reza Ervani
Loading...

Maktabah Reza Ervani



Warning: Undefined array key "HTTP_ACCEPT_LANGUAGE" in /home/rezaervani/maktabah/maktabah/lang/cekbahasa.php on line 3


Judul Kitab : Lubaab At Tafasir- Detail Buku
Halaman Ke : 3597
Jumlah yang dimuat : 3779

وقيل: لا يميزون الحلال من الحرام , والمطلق من المحظور.

{وَتُحِبُّونَ الْمَالَ حُبًّا جَمًّا (٢٠)}: كثيراً يمنعه عن إخراج حق الله - تعالى -.

وقوله: {جَمًّا} يجوز أن يكون صفةً للمصدر , ويجوز أن يكون حالاً للمال (١).

{كَلَّا إِذَا دُكَّتِ الْأَرْضُ دَكًّا دَكًّا (٢١)}: أي: ينبغي أن يكون الأمر هكذا. وقيل: معناه: حقاً {إِذَا دُكَّتِ الْأَرْضُ}.

ابن عباس: " مُدّت كما يمد الأديم فتصير (٢) ملساء بذهاب الأبنية والجبال " (٣).

الزَّجَّاج: " {دُكَّتِ} زلزلت " (٤).

ابن عيسى: " الدَّكُّ: حطّ المرتفع بالبسط , من قولهم: ناقة دَكَّاء لا سَنَام لها " (٥).

{دَكًّا دَكًّا} أي: يدك مراراً.

{وَجَاءَ رَبُّكَ}: ابن عباس: " أمرُ ربك وقضاء ربك " (٦).

وقيل: جاء بلا كيف.

وقيل: ظهر بضرورة المعرفة (٧) (٨).

{وَالْمَلَكُ}: اسم جنس.

{صَفًّا صَفًّا (٢٢)}: صفوفاً , أهل كلِّ سماء صفٌّ.

{وَجِيءَ يَوْمَئِذٍ بِجَهَنَّمَ}: عن النبي - صلى الله عليه وسلم - أنه قال: ((يؤتى بجهنم يومئذ لها سبعون ألف زمام ومع (٩) كل زمام سبعون ألف ملك يجرونها)) (١٠).

{يَوْمَئِذٍ يَتَذَكَّرُ الْإِنْسَانُ}: أي يتذكر ما أخبر به في الدنيا فيتعظ ويتوب.

{وَأَنَّى لَهُ الذِّكْرَى (٢٣)}: ومن أين له التوبة وليس بدار تكليف؟.

{يَقُولُ يَا لَيْتَنِي قَدَّمْتُ لِحَيَاتِي (٢٤)}: تمنى أن يكون قد قدَّم في الحياة الدنيا أعمالاً صالحة لأجل الحياة التي لا فناء لها.

{فَيَوْمَئِذٍ لَا يُعَذِّبُ عَذَابَهُ أَحَدٌ (٢٥)}: أي لا يَكلْ الله التعذيب إلى أحد من الملائكة وغيرهم , بل يتولى بنفسه سبحانه.

وقيل: لا يبلغ أحد يومئذٍ من الملائكة (١١) بلاغ الله في العذاب.

وقيل: يومئذٍ لا يعذب أحد في الدنيا كعذاب الله في الآخرة (١٢). أورده أبو علي في الحجة (١٣) ووجه هذا أن يجعل "يومئذٍ " مبتدأ وهو مبني على الفتح , و {لَا يُعَذِّبُ عَذَابَهُ أَحَدٌ} خبره , والتقدير: فيه , والهاء يعود على هذه الوجوه إلى الله , و " عَذاب " واقع موقع تعذيب , والمراد بأحد الملائكة.

وقرأه الكسائي بالفتح على وجهين: أحدهما: أنه بمعنى لا يبلغ بلاغ الله واحد , الملفوظ رفع وهو المقدّر في الوجه الأول؛ لأن تقدير الأول (١٤): لا يعذب أحد أحداً.


(١) في (أ) " من المال ".
(٢) في النُّسختين " فيصير "، والصواب ما أثبت ".
(٣) انظر: جامع البيان (٣٠/ ١٨٥)، الجامع لأحكام القرآن (٢٠/ ٥٤).
(٤) انظر: معاني القرآن (٥/ ٢٤٧).
(٥) لم أقف عليه.
(٦) انظر: غرائب التفسير (٢/ ١٣٣٨).
(٧) انظر: الجامع لأحكام القرآن (٢٠/ ٥٦).
(٨) والصحيح أن المجيء لله - تعالى - حقيقي، وهو من صفات الله - تعالى الفعلية - لفصل القضاء بين الخلاء لا أمره ولا قضاؤه، على ما قُرِّر في كتب العقائد عند أهل السنة والجماعة. انظر: شرح العقيدة الواسطية؛ للهرَّاس (ص: ١١١)، صفات الله - عزَّ وجلَّ - ص: ٣٨).
(٩) في (أ) " مع كل " بدون واو.
(١٠) أخرجه مسلم في كتاب الجنة ونعيمها، باب: في شدة حرِّ نار جهنم، وبعد قعرها، وما تأخذ من ... المعذبين، برقم (٧٠٩٣) عن عبد الله بن مسعود - رضي الله عنه -.
(١١) في (أ) " الملائكة وغيرهم ".
(١٢) في (أ) " في الأخرى ".
(١٣) انظر: الحُجَّة (٦/ ٤١١).
(١٤) في (أ) " الأولى ".


Beberapa bagian dari Terjemahan di-generate menggunakan Artificial Intelligence secara otomatis, dan belum melalui proses pengeditan

Untuk Teks dari Buku Berbahasa Indonesia atau Inggris, banyak bagian yang merupakan hasil OCR dan belum diedit


Belum ada terjemahan untuk halaman ini atau ada terjemahan yang kurang tepat ?