Warning: Undefined array key "HTTP_ACCEPT_LANGUAGE" in /home/rezaervani/maktabah/maktabah/lang/cekbahasa.php on line 3
At Taysir Fii At Tafsiir Halaman 1999 | Maktabah Reza Ervani
Loading...

Maktabah Reza Ervani



Warning: Undefined array key "HTTP_ACCEPT_LANGUAGE" in /home/rezaervani/maktabah/maktabah/lang/cekbahasa.php on line 3


Judul Kitab : At Taysir Fii At Tafsiir- Detail Buku
Halaman Ke : 1999
Jumlah yang dimuat : 7967

قال عطاء: إن قومًا من بني عبد قيس وهم مسلمون أرادوا المدينة، فمروا بأبي سفيان فقال لهم: إنكم تمرُّون بمحمدٍ، فأريد أن تبلِّغوه مني رسالةً ولكم عليَّ حملُ زبيبٍ بعكاظ (١)، تقولون له: قتلنا خيارَ أصحابك وجرَحنا سائرهم، ولنَرْجعن حتى نجتثَّ مَن بقي، ففعلوا ورأسُهم معبدُ بن أبي معبدٍ الخزاعي، وهو يومئذٍ مشرك، فقال النبيُّ -صلى اللَّه عليه وسلم-: "حسبُنا اللَّه ونعم الوكيل" (٢).


(١) في (ر): "مكافأة"، والمثبت موافق لما في المصادر.
(٢) لم أجد القصة هكذا، وقد وردت في كتب التفسير والسير لكن بخلاف ما ذكر المؤلف، فإن ذكر معبد هنا مخالف لما في المصادر، فقد ذكر القصة الواقدي في "المغازي" (١/ ٣٣٨ - ٣٣٩)، ورواها ابن إسحاق عن عبد اللَّه بن أبي بكر بن محمد بن عمرو بن حزم كما في "السيرة النبوية" لابن هشام (٢/ ١٠٢)، و"تفسير الطبري" (٦/ ٢٤٦)، و"تفسير ابن المنذر" (١١٩٠)، و"دلائل النبوة" للبيهقي (٣/ ٣١٥)، وذكرها الثعلبي في "تفسيره" (٣/ ٢٠٨) من طريق ابن إسحاق عن عبد اللَّه بن خارجة بن زيد بن ثابت عن أبي السائب، وأبو السائب كنية عطاء بن السائب، فلعله هو المراد بعطاء الذي ذكر المؤلف عنه هذا الخبر، لكن في جميع المصادر أن معبد بن أبي معبد الخزاعي هو الذي ثبط أبا سفيان وأثناه عن الخروج لملاقاة المسلمين، فقد ذكروا جميعًا أن معبدًا مر برسول اللَّه -صلى اللَّه عليه وسلم- وهو بحمراء الأسد، وكانت خزاعة مسلمهم وكافرهم عيبة رسول اللَّه -صلى اللَّه عليه وسلم- بتهامة، صفقتهم معه لا يخفون عنه شيئًا كان بها، ومعبد يومئذ مشرك، فقال: يا محمد، واللَّه لقد عزّ علينا ما أصابك في أصحابك، ولوددنا أن اللَّه كان عافاك فيهم، ثم خرج من عند رسول اللَّه -صلى اللَّه عليه وسلم- حتى لقي أبا سفيان ومَن معه بالروحاء، قد أجمعوا على الرجعة إلى رسول اللَّه -صلى اللَّه عليه وسلم- وقالوا: قد أصبنا جلّ أصحابه وقادتهم وأشرافهم، ثم رجعنا قبل أن نستأصلهم، لنكرّن على بقيتهم فلنفرغن منهم، فلما رأى أبو سفيان معبدًا قال: ما وراءك يا معبد؟ قال: محمد قد خرج في أصحابه بطلبكم في جمع لم أر مثله قط، يتحرقون عليكم تحرقًا، قد اجتمع معه من كان تخلف عنه في يومكم وندموا على صنيعهم، فيهم من الحنق عليكم شيء لم أر مثله قط، قال: ويلك ما تقول؟ قال: واللَّه ما أراك ترتحل حتى ترى نواصي الخيل، ثم ذكر له في ذلك أبياتًا زادت في خوف أبي سفيان، قال: فثنى ذلك أبا سفيان ومن معه، ومرّ به ركب من عبد القيس فقال: أين تريدون؟. . . إلى آخر القصة التي أوردها المؤلف، لكن دون ذكر أنهم مسلمون ولا أن فيهم معبدًا.


Beberapa bagian dari Terjemahan di-generate menggunakan Artificial Intelligence secara otomatis, dan belum melalui proses pengeditan

Untuk Teks dari Buku Berbahasa Indonesia atau Inggris, banyak bagian yang merupakan hasil OCR dan belum diedit


Belum ada terjemahan untuk halaman ini atau ada terjemahan yang kurang tepat ?