Loading...

Maktabah Reza Ervani




Judul Kitab : Ijma as Salaf fii al I'itiqaad- Detail Buku
Halaman Ke : 62
Jumlah yang dimuat : 107

* ونعرف (١) للعرب حقها، وفضلها، وسابقتها، ونحبهم (٢) لحديث رسول الله -صَلَّى اللهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ-: "حب العرب إيمان (٣) وبغضهم نفاق" (٤).

* ولا نقول (٥) بقول الشعوبية وأراذل الموالي (٦) الذين لا يحبون العرب، ولا يُقرّون لهم (٧) بفضل، فإن قولهم (٨): بدعة وخلاف (٩) (١٠).


(١) في (ط): ويعرف.
(٢) في (ط): ويحبهم.
(٣) في (ط) و (ح): فإن حبهم إيمان.
(٤) أخرجه الطبراني في الأوسط (٢٥٣٧)، والعقيلي في الضعفاء (٤/ ٣٥٥)، والحاكم في المستدرك (٤/ ٩٧) كلهم من طريق الهيثم بن جماز عن ثابت عن أنس مرفوعًا.
قال الطبراني: لم يرو هذا الحديث عن ثابت إلا الهيثم. وقال الذهبي في التلخيص: الهيثم متروك، وقد ضعفه الألباني في السلسلة الضعيفة (١١٩٠).
(٥) في (ط): ولا يقول.
(٦) من (ط) و (ح)، وجاء في (ق): "السؤال".
(٧) من (ط) و (ح)، وفي (ق) ولا يُقرِّون لها.
(٨) في (ط): فإن لهم بدعةً ونفاقًا وخلافًا.
(٩) لا توجد في (ح).
(١٠) يقول شيخ الإسلام ابن تيمية: "فإن الذي عليه أهل السنة والجماعة: اعتقاد أن جنس العرب أفضل من جنس العجم: عبرانيهم وسريانيهم، روميهم وفرسيهم، وغيرهم.
وأن قريشًا أفضل العرب، وأن بني هاشم: أفضل قريش، وأن رسول الله -صَلَّى اللهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ- أفضل بني هاشم. فهو أفضل الخلق نفسًا، وأفضلهم نسبًا. وليس فضل العرب، ثم قريش، ثم بني هاشم، لمجرد كون النبي -صَلَّى اللهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ- منهم، وإن كان هذا من الفضل، بل هم في أنفسهم أفضل، وبذلك=


Beberapa bagian dari Terjemahan di-generate menggunakan Artificial Intelligence secara otomatis, dan belum melalui proses pengeditan

Untuk Teks dari Buku Berbahasa Indonesia atau Inggris, banyak bagian yang merupakan hasil OCR dan belum diedit


Belum ada terjemahan untuk halaman ini atau ada terjemahan yang kurang tepat ?