(١) عزاه الدارقطني إلى ابن بكير فقط، وقال الجوهري: "هذا عند ابن بكير، وابن برد، ومصعب بن عبد الله الزبيري، وليس عند ابن وهب، ولا ابن القاسم، ولا القعنبي، ولا أبي مصعب، ولا جماعة".
قلت: وكذا هو عند سويد بن سعيد، انظر الموطأ برواية: ابن بكير (ل: ٢٦١ / ب) - الظاهرية-، وسويد بن سعيد (ص: ٦٠٧) (رقم: ١٤٨٩).
وانظر: أحاديث الموطأ (ص: ٢٤)، ومسند الجوهري (ل: ١٠٤ / أ)، والتقصي (ص: ٢٧٢).
(٢) تقدّم حديثه (٤/ ٤٠٦).
(٣) انظر: صحيح مسلم كتاب: البر والصلة والآداب، باب: تحريم تعذيب الهرة ونحوها من الحيوان الذي لا يؤذي (٤/ ٢٠٢٢ - ٢٠٢٣) (رقم: ١٣٣ - ١٣٤ - ١٣٥).
وأخرجه البخاري في صحيحه كتاب: الشرب والمساقاة، باب: فضل سقي الماء (٢/ ١٦٦) (رقم: ٢٣٦٥) لابن عمر وحده.
(٤) انظر: صحيح البخاري كتاب: الأذان (١/ ٢٤٣) (رقم: ٧٤٥)، وفي الشرب والمساقاة، باب: فضل سقي الماء (٢/ ١٦٥) (رقم: ٢٣٦٤).
(٥) أخرجه من طريقهما الجوهري في مسند الموطأ (ل: ١٠١ / أ)، والطبراني في الدعاء (٣/ ١٤٤٤) (رقم: ١٣٧٥) من طريق ابن وهب وحده.
وذكره لهما أيضًا الدارقطني في أحاديث الموطأ (ص: ٢٤)، وابن عبد البر في التقصي (ص: ٢٧٠). والنسائي في السنن (٨/ ٦٦٩) (رقم: ٥٥٢٣) من طريق قتيبة، عن مالك به.