وَذكر حَدِيث: " شَكَوْنَا إِلَيْهِ حر الرمضاء، فَلم يشكنا ".
وَترك مِنْهُ زِيَادَة مفسرة لمعناه.
وَذكر من عِنْد البُخَارِيّ: " حَتَّى رَأينَا فَيْء التلول ".
وَترك مِنْهُ عِنْده زِيَادَة مفسرة لمعناه أَيْضا.
وَذكر حَدِيث أبي بَرزَة سكرا .
سقط لَهُ بِهِ من إِسْنَاده وَاحِد.
وَذكر وَقت صَلَاة النَّبِي - صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّم َ - فِي الشتَاء والصيف.
وَضَعفه بِمن قد صحّح رِوَايَته قبل وَبعد.
وَذكر حَدِيث: " إِن عندنَا جزورا نُرِيد أَن ننحرها ".
وأوهم أَن رَافعا رَوَاهَا، وَحَدِيث رَافع آخر.
وَذكر حَدِيث ... ... ... ... ... . .
وَلم يبين مَوضِع الْعلَّة.
وَذكر حَدِيث أبي / أُمَامَة فِي تَفْسِير غرُوب الشَّمْس.
وَهُوَ حَدِيث مُنْقَطع، وَلم يبين ذَلِك.
وَذكر: " فضلنَا على سَائِر الْأُمَم ".
وَسكت عَنهُ، وَهُوَ لَا يَصح.
وَذكر حَدِيث: " النَّهْي عَن الصَّلَاة نصف النَّهَار إِلَّا يَوْم الْجُمُعَة ".
ورده بالانقطاع، وَلم يبين أَنه من رِوَايَة لَيْث بن أبي سليم.