وَترك فِيهِ زِيَادَة: " وَلَا تستخبر ".
وَذكر أَمر بِلَال أَن يشفع الْأَذَان، ويوتر الْإِقَامَة.
وَترك مِنْهُ زِيَادَة تبين مَا انبهم مِنْهُ من الْأَمر لَهُ بذلك.
وَذكر من عِنْد مُسلم حَدِيث أبي مَحْذُورَة بِصفة الْأَذَان مثنى فِيهِ التَّكْبِير، والتربيع فِيهِ صَحِيح.
وَذكر أَذَان أبي مَحْذُورَة.
وَضَعفه وَلم يبين الْعلَّة.
وَذكر الاستدارة فِي الْأَذَان.
وَضَعفه وَلم يبين الْعلَّة.
وَذكر: " حَتَّى يستبين لَك الْفجْر ".
ورده بالانقطاع، وَهُوَ لَا يَصح مُنْقَطِعًا.
وَذكر: " الإِمَام ضَامِن، والمؤذن مؤتمن ".
على أَنه مُتَّصِل، وَهُوَ مُنْقَطع، وأغفل مِنْهُ زِيَادَة لم يذكرهَا، وَهِي لَا عيب لَهَا إِلَّا الِانْقِطَاع الَّذِي خَفِي عَلَيْهِ.
وَذكر: " لَا يُؤذن لكم من يدغم الْهَاء ".
وَعزا عَقِبَيْهِ كلَاما للدارقطني، وَإِنَّمَا هُوَ كَلَام شَيْخه أبي بكر بن أبي دَاوُد.
وَذكر حَدِيث: " أَن الْمُؤَذّن / يغْفر لَهُ مدى صَوته ".