وَسكت عَنهُ، وَهُوَ لَا يَصح.
وَذكر: " الدُّعَاء لَا يرد بَين الْأَذَان وَالْإِقَامَة ".
وَحسنه وَهُوَ ضَعِيف، وَترك مِنْهُ بِحَسبِهِ زِيَادَة فِيهِ، وَتَركه بِإِسْنَاد جيد، لم يذكرهُ مِنْهُ، وَزِيَادَة فِيهِ.
وَذكر تَثْنِيَة الْإِقَامَة.
وَسكت عَنهُ وَهُوَ ضَعِيف.
وَذكر: " إِن كَانَ أذانك سهلا سَمحا، وَإِلَّا فَلَا تؤذن ".
وَضَعفه وَلم يبين مَوضِع الْعلَّة.
وَذكر أَن الثتويب بِدعَة وَضَعفه، وَهُوَ حسن. وَذكر إِقَامَة عبد الله بن زيد.
وَلم يبين علته؛ وَترك دون من أبرز، من لَا يَصح مَعَه فَلم يذكرهُ.
وَذكر: " ناداه أَو حَرَكَة بِرجلِهِ ".
وَضَعفه، وَلم يبين مَوضِع الْعلَّة فِيهِ.
وَذكر: " ثمَّ لَا يُقيم، حَتَّى يخرج النَّبِي - صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّم َ - " من مُسلم.
وَلم يبين أَنه من رِوَايَة سماك.
وَذكر: " لَا يُصَلِّي فِي الثَّوْب الْوَاحِد لَيْسَ على عَاتِقه مِنْهُ شَيْء ".
وَترك: " لَيْسَ على عَاتِقه شَيْء ".
وَذكر: " إِن كَانَ وَاسِعًا فالتحف بِهِ ".
وَسكت عَنهُ، وَهُوَ حسن.