وَذكر حَدِيث الصَّلَاة فِي الْقَمِيص.
وَلم يبين مَوضِع الْعلَّة مِنْهُ.
وَذكر: " لَا يشْتَمل اشْتِمَال الْيَهُود " وَضَعفه.
وَأعرف لَهُ طَرِيقا جيدا.
وَذكر: " ازرره وَلَو بشوكة ".
وَفسّر رَاوِيا من رُوَاته، وَغلط فِي تَفْسِيره.
وَذكر: " إِن الله أَحَق من تزين لَهُ ".
وَلم يعين من أَيْن نَقله.
وَذكر الْأَمر بِوَضْع النَّعْلَيْنِ بَين الْقَدَمَيْنِ.
وأوهم ضعف رجل مُخْتَلف فِيهِ، وغالب أمره أَنه ثِقَة.
وَذكر حَدِيث عَائِشَة حِين نزلت على صَفِيَّة بنت طَلْحَة الطلحات.
وَلم يبين أَنه مُنْقَطع، وَفِيه وهم، وَإِنَّمَا هِيَ عَائِشَة بنت طَلْحَة الطلحات.
وَذكر: حَدِيث الصَّلَاة على الْحَصِير.
وَضعف رجَالًا لاب لَهُ مضعفا وَضَعفه بِرَجُل مَا بِهِ ضعف .
وَذكر صَلَاة: " لَا يقبل الله صَلَاة رجل فِي جسده شَيْء من خلوق ".
وَأعله بِمَا لَيْسَ بعلة وَترك علته.
وَذكر: " لَا يُؤمن الرجل فِي سُلْطَانه ".
وَترك مِنْهُ زِيَادَة صَحِيحَة /.
وَذكر: " يؤمكم أقرؤكم ".
وَنسبه إِلَى كتاب الْإِعْرَاب لِابْنِ حزم، وَهُوَ فِيهِ غير موصل، وَذكر