وَذكر قِرَاءَة المعوذتين فِي الصُّبْح.
وَسكت عَنهُ، وَهُوَ من رِوَايَة مُعَاوِيَة بن صَالح.
وَذكر: " صلى صَلَاة فَلم يقْرَأ بِفَاتِحَة الْكتاب ".
وَضَعفه بِرَجُل، وَترك آخر.
وَذكر قِرَاءَة السَّجْدَة فِي الظّهْر.
وَلم يبين من أَمر إِسْنَاده شَيْئا، وَهُوَ ضَعِيف.
وَذكر سُجُود التِّلَاوَة فِي الصُّبْح من كتاب شَرِيعَة المقارئ.
وَسكت عَنهُ، وَهُوَ لَا يَصح، وأبرز إِسْنَاده.
وَذكر أَن فِي كتاب مُسلم: " قنت قبل الرُّكُوع ".
وَلَيْسَ ذَلِك بالبين، وَلكنه صَحِيح عِنْد غَيره.
وَذكر تَقْدِير الرُّكُوع وَالسُّجُود بِثَلَاث تسبيحات.
وَضَعفه، وَلم يبين علته.
وَذكر تَقْدِير الرُّكُوع بِعشر تسبيحات، وَكَذَلِكَ السُّجُود.
وَسكت عَنهُ، وَلَا يَصح.
وَذكر قِرَاءَة الْبَقَرَة، وَالنِّسَاء، وَآل عمرَان فِي رَكْعَة.
وَترك فِيهَا زيادات.
وَذكر من عِنْد أبي دَاوُد الْجمع بَين: " سمع الله لمن حَمده، اللَّهُمَّ رَبنَا لَك الْحَمد ".
وَقَالَ: خرجه مُسلم.