وَلم يبين إِلَّا حَاله بِأَنَّهُ غَرِيب، وَهُوَ حَدِيث صَحِيح /.
وَذكر: " إِذا قَامَ أحدكُم فِي الصَّلَاة فَلَا يمسح الْحَصَى ".
وَسكت عَنهُ، وَلَيْسَ يَنْبَغِي أَن يُقَال فِيهِ صَحِيح.
وَذكر حَدِيث: " رد السَّلَام إِشَارَة ".
وأوهم ضعفه، وَهُوَ حسن.
وَذكر: " من أَشَارَ فِي صلَاته إِشَارَة تفهم عَنهُ فليعدها ".
وَنسب عَقِبَيْهِ قولا للدارقطني، وَلم يقلهُ، إِنَّمَا هُوَ قَول شَيْخه.
وَذكر الْأَمر بقتل مَا يقتل فِي الصَّلَاة بالنعل الْيُسْرَى، من الْمَرَاسِيل.
وَالَّذِي فِيهَا لَيْسَ إِلَّا الْعَقْرَب، وَالْخَبَر الْمَذْكُور مُنْقَطع.
وَذكر هَيْئَة صَلَاة الْمَرِيض.
وَضَعفه بِذكر رجل، وَترك فَوْقه وَتَحْته من يعتل بِهِ.
وَذكر النَّهْي عَن إِلْقَاء القملة لمن وجدهَا فِي الصَّلَاة.
وَأسْقط مِنْهُ ذكر: " فِي الْمَسْجِد ".
وَذكر حَدِيث العمود فِي الْمصلى للاعتماد عَلَيْهِ.
وَغلط بِرَجُل لآخر.
وَذكر حَدِيث الصَّلَاة على الرَّاحِلَة، من مُسلم.
وَلم يبين أَنه من رِوَايَة حَرْمَلَة.
وأردفه حَدِيث جَابر فِي الْإِيمَان وَلم يبين أَنه من رِوَايَة أبي الزبير مُعَنْعنًا من غير رِوَايَة اللَّيْث عَنهُ، وإرداف حَدِيث جَابر على حَدِيث ابْن عمر خطأ.