وَذكر الصَّلَاة فِي السَّفِينَة.
ورده بِرَجُل، وَترك آخر.
وَذكر جَاءَهُ الشَّيْطَان فَلبس عَلَيْهِ.
وأردفه زِيَادَة لم يبين أَنَّهَا عَن ابْن إِسْحَاق.
وَذكر حَدِيث الْمُغيرَة فِي ترك الجلسة الْوُسْطَى.
وَسكت عَنهُ، وَهُوَ من رِوَايَة مختلط.
وَذكر التَّكْبِير حِين رَجَعَ يَوْم ذِي الْيَدَيْنِ، مُرْسلا.
وَلم يبين عيب إِسْنَاده سوى الْإِرْسَال.
وَذكر حَدِيث التَّشَهُّد فِي السَّجْدَتَيْنِ بعد السَّلَام، مردفا حَدِيث مُسلم.
وَلَيْسَ ذَلِك بالبين فِيهِ.
وَذكر حَدِيث التَّسْلِيم بعد سَجْدَتي السَّهْو.
وَسكت عَنهُ، وَهُوَ مَشْكُوك فِي اتِّصَاله.
وَذكر حَدِيث ابْن مَسْعُود: " إِذا كنت فِي صَلَاة فشككت فِي ثَلَاث أَو أَربع ".
ورده بالانقطاع، وَلم يعرض لضعف خصيف.
وَذكر: " إِن الله تجَاوز عَن أمتِي السَّهْو / فِي الصَّلَاة ".
وَنسبه إِلَى غير رَاوِيه، وَهُوَ هِشَام بن خَالِد.
وَذكر الْجمع بَين الصَّلَاتَيْنِ إِذا حفزه أَمر.
وَلم يعزه، وَلم يبين علته.