وَذكر التَّقْصِير بالعقيق وبذي طوى.
وَلم يبين انْقِطَاعه، وَذكره على أَنه مُرْسل.
وَذكر صلَاته فِي المَاء والطين.
وَلم يبين علته وَسكت عَنهُ.
وَذكر حَدِيث أنس فِي ذَلِك.
وَهُوَ غير موصل الْإِسْنَاد، وَلم يبين ذَلِك.
وَذكر الْأَمر بِالْإِيمَاءِ فِي الطين.
وَضَعفه، وَلم يبين عِلّة ذَلِك.
وَذكر صَلَاة الْخَوْف يَوْم ذَات الرّقاع.
وَقيس الصَّحَابِيّ الْمشَاهد بِأَنَّهُ سهل بن أبي حثْمَة، وَذَلِكَ خطأ.
وَذكر صَلَاة الْخَوْف عَن أبي بكرَة.
وَيَنْبَغِي أَن يكون مُرْسلا.
وَكَذَلِكَ ذكر عَنهُ صلَاته عَلَيْهِ السَّلَام بهم صَلَاة الْمغرب.
وَالْقَوْل فِيهِ كَذَلِك، وَفِيه أَيْضا مَجْهُول.
وَذكر الْأَمر بِالْفَصْلِ بِالسَّلَامِ بَين الشفع وَالْوتر.
وَسقط فِي ذكره من إِسْنَاده وَاحِد أَو اثْنَان.
وَذكر حَدِيث أبي أَيُّوب فِي الْوتر.
وَرجح وَقفه، وَلَيْسَ كَذَلِك، فَإِنَّهُ رافعيه ثِقَات.
وَذكر حَدِيث أبي فِيمَا يقْرَأ فِي الشفع وَالْوتر.