وَذكر مُخَالفَة الطَّرِيق فِي الرُّجُوع يَوْم الْعِيد.
وَسكت عَنهُ، وَإِنَّمَا هُوَ حسن.
وَذكر الرُّجُوع على الطَّرِيق الَّذِي خرج عَلَيْهِ.
وَسكت عَنهُ، وَلَا يَصح.
وَذكر صَلَاة الْعِيد فِي الْمَسْجِد من أجل الْمَطَر.
وَسكت عَنهُ، وَلَا يَصح.
وَذكر النَّهْي عَن الْخُرُوج بِالسِّلَاحِ يَوْم الْعِيد.
وَلم يعبه بسوى الْإِرْسَال، وَلَا يَصح مُرْسلا.
وَذكر التَّكْبِير دبر المكتوبات.
وَأعله بضعيف، وَترك كذابا.
وَذكر أَنه اخْتلف على من لم يخْتَلف عَلَيْهِ.
وَذكر تَفْسِير التَّكْبِير الْمَذْكُور.
وَفعل فِيهِ مثل ذَلِك: من ترك ضَعِيف، وَأعْرض عَن آخر ثَالِث.
وَذكر قلب الْيَمين على الشمَال من الرِّدَاء، من البُخَارِيّ.
وَلَيْسَ مِمَّا أخرج، إِنَّمَا علقها، وَهِي عَن مختلط.
وَذكر كَيْفيَّة الْخُرُوج إِلَى الاسْتِسْقَاء.
فَجعل الْمُرْسل فِي ذَلِك غير من هُوَ، وخلط قصَّة بِقصَّة، وَمَعَ ذَلِك أعله بِرَجُل وَترك آخر.
وَذكر الدُّعَاء بباطن الْكَفَّيْنِ وظاهرهما، وَحَدِيث الْأَمر بذلك.
وَفصل عَلَيْهِمَا كَأَنَّهُمَا صَحِيحَانِ، وهما لَا يصحان.