وَذكر: " إِذا سَأَلْتُم ربكُم فسلوه بِبَطن أكفكم ".
ورده بِالْإِرْسَال، وأوهم أَنه موصل الْإِسْنَاد إِلَى مرسله.
وَذكر فِي الاسْتِسْقَاء مُرْسل عَطاء /.
ورده بِرَجُل احْتج بِهِ فِي الاسْتِسْقَاء أَيْضا لما كَانَ من مُسلم.
وَذكر: " اللَّهُمَّ اسْقِ عِبَادك وبهائمك ".
وَلم يعرض لعَلي بن قادم.
وَذكر: " النَّهْي عَن الْإِشَارَة إِلَى السَّحَاب ".
وَلم يعبه بسوى الْإِرْسَال، وَهُوَ بِغَيْرِهِ معيب.
وَذكر فِي الْكُسُوف: " كنت أرمي وَأَنا غُلَام من الْأَنْصَار ".
وَسكت عَنهُ، وَهُوَ لَا يَصح.
وَذكر حَدِيث ابْن عَبَّاس فِي كسوف الشَّمْس وَالْقَمَر بِإِسْنَادِهِ.
وَلم يبين شَيْئا فِي حَاله، وَهُوَ لَا يَصح.
وَذكر إثره حَدِيث عَائِشَة.
وَلم يعزه، واقتطع من إِسْنَاده قِطْعَة، وَفِيمَا ترك النّظر.
وَذكر: " كأحدث صَلَاة صليتموها من الْمَكْتُوبَة ".
ورماه بالاختلاف، وَهُوَ مَا لَا يضرّهُ.
وَذكر التَّكْبِير لسجدة التِّلَاوَة.
وَسكت عَنهُ، وَهُوَ من رِوَايَة من قد ضعف بِهِ حَدِيثا.
وَذكر: " لم يسْجد فِي شَيْء من الْمفصل مُنْذُ تحول إِلَى الْمَدِينَة ".
وَضَعفه، وَلم يبين علته.
وَذكر: " خمس عشرَة سَجْدَة، مِنْهَا ثَلَاث فِي الْمفصل وثنتان فِي الْحَج ".