Loading...

Maktabah Reza Ervani




Judul Kitab : al Intishaar li Sibawaih 'alaa Al Mubarrod- Detail Buku
Halaman Ke : 132
Jumlah yang dimuat : 231

مصدر، فيدخل على الحرف كقولك: غلام لزيد.

مسألة ٧١

ومن ذلك قوله في باب أي: وتقول: أيها تشاء لك، على معنى قولك: الذي تشاء لك، قال: وإن شئت قلت: أيها تشأ لك، فتضمر الفاء.

قال محمد: وهذا خطأ، وإنما يجوز في الشعر على ضعف كما ذكر في باب الجزاء وهو قوله:

من يفعل الحسنات الله يشكرها ... والشر بالشر عند الله مثلان

/ ٩٦/ على أن الأصمعي ذكر أن البيت:

من يفعل الخير فالرحمن يشكره ...

وهذا في الشعر كما وصفت لك أيضا من الضعف.

قال أحمد: أراد سيبويه بذلك أن يبين حال (يشاء) إذا كانت صلة للاسم، وأنه إذا جعلها جزاء ولم تكن صلة وأضمر الفاء، وهو وإن أجازه فهو ضعيف في الكلام، وهو أقوى من قولك، إن تأتني أنا كريم، لأن هذا ابتداء وخبر، وهو كلام تام، فلم يحسن أن تضعه في موضع الجواب: فيظن أنك استأنفت خبرا، وكان دخول الفاء لتربطه بالأول أولى وأحسن، وأيها تشأ لك ليست كذلك، لأن (لك) ليس بكلام تام، فهذا أقوى من الابتداء والخبر وإن كانا جميعا ضعيفين، وليس يمنعه ضعفه في الكلام من أن يذكر، وليس قوله في أن هذا


Beberapa bagian dari Terjemahan di-generate menggunakan Artificial Intelligence secara otomatis, dan belum melalui proses pengeditan

Untuk Teks dari Buku Berbahasa Indonesia atau Inggris, banyak bagian yang merupakan hasil OCR dan belum diedit


Belum ada terjemahan untuk halaman ini atau ada terjemahan yang kurang tepat ?