فهرس الظواهر اللغوية التي رأيناها في النهاية
أ- الاستعمالات على غير المعهود الشائع في قواعد اللغة العربية
١ - إثبات ياء المخاطبة في نحو: أنت قلتيه ورميتيه، ومثال ذلك قوله في كتاب اللعان: "إذا قال الزوج لزوجته: ما ولدت هذا الولد بل استعرتيه أو التقطتيه".
٢ - حذف النون من الفعل المضارع المرفوع تخفيفاً، وذلك قوله في كتاب الوصايا: "وقد يخرجوها إذا دقَّ الحساب من الكسور ... إلخ".
فالمشهور المعروف (يخرجونها) بإثبات (نون الرفع)، ولكن الحذف سائغ وعليه شواهد، من النثر والنظم.
٣ - حذف الفاء في جواب (أما) على غير المعهود المألوف.
٤ - حذف حرف العطف في مثل قوله في كتاب الطلاق: "ولو قال رجل لامرأته: أنت طالق لرضا فلان، زعم أنه أراد بما قال تعليلاً، وقع الطلاق ناجزاً".
٥ - رفع المستثنى في كلامٍ تام موجب.
٦ - إعادة الضمير مذكراً على مؤنث، ومؤنثاً على مذكر.
ب- ألفاظ يستعملها الإمام على غير أوزانها المعهودة، وصيغها المعروفة
- ثَبت مكان ثبوت.
- حَدَث مكان حدوث.
- صَدَر مكان صدور.
- نَفَذ مكان نفوذ.
- نَفَر مكان نفور.
- نفق (الدابة) مكان نفوق.
* غَزَر مكان غزارة.