Loading...

Maktabah Reza Ervani




Judul Kitab : al Muhtasib fii Tabyin Wujuh Syawadz al Qirooaat wa al Idhaah 'anha- Detail Buku
Halaman Ke : 392
Jumlah yang dimuat : 896

بالباب فتجد معناه معنى قولك: خرجت فإذا الأسد بالباب لا فرق بينهما؟ وذلك أنك فى الموضعين لا تريد أسدا واحدا معينا، وإنما تريد خرجت فإذا بالباب واحد من هذا الجنس، وإذا كان كذلك جاز هنا الرفع فى {مُكاءً وَتَصْدِيَةً} جوازا قريبا، حتى كأنه قال: وما كان صلاتهم عند البيت إلا المكاء والتصدية، أى إلا هذا الجنس من الفعل.

وإذا كان كذلك لم يجر هذا مجرى قولك: كان قائم أخاك، وكان جالس أباك، لأنه ليس فى جالس وقائم من معنى الجنسية التى تلاقى معنيا نكرتها ومعرفتها على ما ذكرنا وقدمنا.

وأيضا فإنه يجوز مع النفى من جعل اسم كان وأخواتها نكرة ما لا يجوز مع الإيجاب. ألا تراك تقول: ما كان إنسان خيرا منك ولا تجيز كان إنسان خيرا منك؟ فكذلك هذه القراءة أيضا، لما دخلها النفى قوى وحسن جعل اسم كان نكرة. هذا إلى ما ذكرناه من مشابهة نكرة اسم الجنس لمعرفته، ولهذا ذهب بعضهم فى قول حسان:

كأنّ سبيئة من بيت رأس … يكون مزاجها عسل وماء

أنه إنما جاز ذلك من حيث كان عسل وماء هما جنسين، فكأنه قال: يكون مزاجها العسل والماء، فبهذا تسهل هذه القراءة، ولا يكون من القبح واللحن الذى ذهب إليه الأعمش على ما ظن.

***

{بِالْعُدْوَةِ} (٤٢) ومن ذلك قراءة الناس {بِالْعُدْوَةِ} و «العدوة»، بالضم والكسر. وقرأ


Beberapa bagian dari Terjemahan di-generate menggunakan Artificial Intelligence secara otomatis, dan belum melalui proses pengeditan

Untuk Teks dari Buku Berbahasa Indonesia atau Inggris, banyak bagian yang merupakan hasil OCR dan belum diedit


Belum ada terjemahan untuk halaman ini atau ada terjemahan yang kurang tepat ?