٦٥٢١ ز- عمرو بن كلاب:
له إدراك، وهو الّذي أنشد عمر يحرّش على عماله من أبيات:
إذا التّاجر الهنديّ جاء بفارة ... من المسك راحت في مفارقهم تجري
الطويل ذكره إبراهيم الحربي في «غريبه» من طريق ابن إسحاق، عن يعقوب بن عتبة، عن الكوير «١» بن زفر، حدثني أبو المختار، حدثني عمرو بذلك.
٦٥٢٢ ز- عمرو بن كليب اليحصبي:
شهد اليرموك، قاله ابن عساكر.
٦٥٢٣ ز- عمرو بن كيسبة النّهدي:
قيل اسمه: عبد اللَّه.
ذكره المرزبانيّ في معجمه وقد تقدم في العبادلة.
٦٥٢٤
ز- عمرو بن مالك بن عميرة بن لأي بن سلمان بن عميرة بن سعطان «٢» الأكبر الأرحبي:
له إدراك، وهو الّذي قال قيس بن نمط للنّبيّ صلّى اللَّه عليه وآله وسلّم قد خلفت في الحيّ فارسا مطاعا، يكنى أبا يزيد «٣» .
٦٥٢٥ ز- عمرو بن مالك الجهنيّ:
ذكره المرزباني، وقال: مخضرم، له شعر.
٦٥٢٦ ز- عمرو بن مخزوم الغاضري» :
ذكره ابن مندة، وتبعه أبو نعيم، وقالا: له ذكر، وليست له رواية. أدرك النبي صلّى اللَّه عليه وآله وسلّم ودخل أصبهان وأرّجان «٥» في أيام عمر، يقال إنه أخذ دليلا على عقبة
(١) في هـ: اللوينر، وفي ت: الكوثر.
(٢) في أ: سفيان.
(٣) في أ: زيد.
(٤) أسد الغابة ت (٤٠٢٣) .
(٥) أرّجان: بفتح أوله وتشديد الراء وجيم وألف ونون وعامة العجم يسمّونها أرغان وقال الإصطخري: أرجان مدينة كبير كثيرة الخير بها نخيل كثير وزيتون وفواكه الجروم والصّرود وهي برية بحرية، سهلية جبلية، ماؤها يسيح بينها وبين شيراز ستون فرسخا وكان أول من أنشأها فيما حكته الفرس قباذ بن فيروز أنوشروان العادل. انظر: معجم البلدان ١/ ١٧٢.