تِقِيل أيضاً, ولكنهم يفتحون الأول في السين كأنهم ينطقون به فصيحا.
سقاوة: أنس الملا بوحش الفلا ١٠٥ إلى ٤٠٦: الصقر الأبيض يسميه أهل مصر السقاوة, وهو غلط والسقاوة غيره .. إلخ. وينظر: هل تقول العامة ذلك الآن؟ .
سَقْسَق العيش بالمرق: أي ليّنه به, لعله من سقَّى, وانظر صيّغ في اللغة, فقه اللغة - طبع اليسوعيين - ص ٢٧١: إذا أوسعت الثريد دسما فهو السقسقة.
والسِّقْساق: طير بالريف بقدر جوزل الحمام, وإذا باض في موضع, دافع عن بيضه وعن فراخ: ينقر الناس ويضرب وجوههم بأجنحته, انظر: هل يقال له: الزقاية أو السقاية. وانظر أبو الحسن وأم الحسن في ص ٤٥ من كراس الحيوان.
سقط الخروف أو العجل: لعله من سَقَط المتاع, وانظر شاهدا في العكبري ص ٤١٧ ج ١ المجموع رقم ٧٧٦ شعر ص ١٩ زجل في جزار فيه: عدم الجلد والسقط, وهي كناية.
الجبرتي ٤/ ٨٥ الأسقاط, وفي ٢٧٢: الأسقاط من الجلود والكروش فهي للميري. الدرر الكامنة ٢/ ٢٣٢ أسقاط الغنم.
ويقال للسَّقَط: عَفْشَة.
في القاموس: الجُزَارة - بالضم: اليدان والرجلان والعنق, وهي عُمالة الجزار. النسخة العتيقة من سفر السعادة, وسط ظهر ص ١٣٣: الرأس والقوائم تسمى جزارة توسّعا لأن أصلها أجرة الجازر في الميسر. خزانة البغدادي ١/ ٨٤: الجزارة - بضم الجيم: الرأس واليدان والرجلان.