الأسفل عند التفريغ, والتي للحمير تسمى مَزْبَلة.
انظر الرَّنْد في اللسان, والقونة, فلعلهما يرادفان ذلك.
سَلَقُون: انظر السَّرَنْج في القاموس, فقد قال فيه: شيء كالفسيفساء, ودواء معروف, وقد يسمونه بالسيلقون. المقتطف ٥٦/ ٣ السيلقون هو أكسيد الزئبق, وفي ج ٥٧ أوائل ص ٩٢ أكسيد الرصاص الأحمر.
سَلَكَوَّة: فلان مقطع السلكوة ودِيلها: أي مثل قولهم: بارم كثير الفجور والدوران. أي كقولهم: مدردح.
سلَّة وسلاية: للشوكة في الشجر.
سلم: من عباراتهم: ما يسلمش: أي لا يسلم, ويريدون بها إمكان حصول الشيء, كقولهم: أخشى أن يكون فلان سرق من النقود التي أوصيته عليها فيقال: ما يسلمش. ومن الأمثال «اللي يركب السفينة ما يسلمش من الغرق» فإن المراد قد يجوز أن ي غرق لا تحتُّم غرقه.
ويقولون: بسلامته جه, وانت بسلامتك جيت .. إلخ.
والسَّلَمِيَّة: عصا في الصعيد مقوسة من طرفها, وأهل بحري يقولون فيها: سَلَّمِيَّة.
وتطلق السَّلمية أيضاً على مزمار مخصوص مزدوج, وله هُنة خارجة عنه, تركَّب عند الزمر.
سِلِّم التسليم هو سلم من حبال: يُنصَب على الشباك, ينزل عليه خفية.
سَلَنْكَح: هو كقولهم سنكوح - انظر في اللغة الصلنقح والصرنقح والزلنقح.