وفي ٣٣ شحاذ, والعامة تقول: شحات, بالتاء, وفي ٢/ ٩٦ المقيفون, وفي ٩٧ إلى أول ٩٨ ساسان شيخ المكدين, وفي ٣٩٤ أبيات. الشحاذة ابحث عنها في اللغة, فلعلها من شحذ ذهنه أو عزمه, أي نشط في الكدية, ثم استعملت فيها. في القاموس: شحّاذ, ولا تقل: شحّات.
في مدينة العلوم, ظهر ص ٩٣ علم الحيل الساسانية. وانظره أيضاً في كشف الظنون. أزاهير الرياض المريعة في اللغة للبيهقي ١١٥: الساسي: من بني ساسان. نفح الطيب ٣/ ٢١ المقامة الساسانية وقصيدتها. اليتيمة ٣/ ١٧٦ - ١٩٤ القصيدة الساسانية في ألفاظ المكدين وأفعالهم. شفاء الغليل ١٢٥ لغة بني ساسان وألفاظ منها. المختار في كشف الأسرار للجوبري - طبع الشام - ص ٤٤ - ٥٤ أفعال بني ساسان. وفيها قصة القرد, وفي ٥٤ - ٥٩ من يمشون بالنملة السليمانية, وفي آخر ١٣٩ - ١٤٠ بنو ساسان. القصيدة الساسانية توجد في كتاب عندنا أيضاً: انظر كراس الأدب, الجزء الثاني. المطرزي على المقامات ٧٤ ساسان شيخ الشحاذين وخبره, وفي أول ص ٢٦٨ المخَارف جمع مِخْرَف: الزِّنِّبيل للمكدى, وفي هذه الصفحة المدروز وأولاد دروزة, وفي ٢٧٠ ساسان رأس المكدين, وكلام في لفظ شحاذ. الريحانة ٣٨٩ - ٣٩٣ المقامة الساسانية للمؤلف.
الحَرافِيش في ١/ ١٠٣ (يظهر أنه ابن إياس) ويفهم من العبارة أنهم الشحاذون. في ابن بطوطة ١/ ٧٦ طبع باريس - الحرافيش وترجمت Gens de la classe la plus infime. ابن إياس ٣/ ٢٩ شيخ المشايخ المسمى بشيخ الحرافيش, وجنده, وعادتهم في التجاريد. ويحقق: هل هم الشحاذون أم العصبجية؟ .