الشريشي على المقامات ١/ ٢١ الوفضة: كنانة السهام من جلد لا خشب فيه, ثم الكنانة والجعبة. وانظر أيضا الجفير في اللغة.
ومنها نوع كان يتخذ من ثوب ويدوّر, وله حجزة كحجزة السراويل بها خيط تَزِمّ به. وقد بطل استعمالها الآن أو كاد. فقه اللغة - طبع اليسوعيين - ص ٥: كل ما أودعته الثياب من جونة أو تخت أو سفط فهو صوان وصيان.
في الكلام على صفته من معجم البلدان لياقوت: الصِّفْن: السُّفْرة التي يجمع رأسها بخيط. إذن يصح إطلاقها على الشنطة من النسيج.
حلبة الكميت أول ص ٢٢٧. تشبيه التين بسفرة مضمومة يعين هيئتها. وذكر في (سفرة) أيضاً.
الكارَة: عِكْم الثياب, وكارة القصّار من ذلك, سميت لأنه يكوّر ثيابه في ثوب واحد ويحملها. مادة (شغن) من اللسان انظر الحال والكارة وكارة القصار.
شنطة الطبيب: انظر الشستكة في كراس الغرائر, لعل الجونة تصلح لشنطة الطبيب. وانظر في كشف الظنون ١/ ٣١٦ جونة الماشط, وفي ٢/ ١٢٠ قمطر الطبيب. المحاسن والمساوى للبيهقي ٤٧١ جونة لشنطة الحجام التي يضع فيها آلاته, وكذلك في المحاسن والأضداد للجاحظ ١٥.
كنوز الذهب - جزء الحوادث - ص ١٨ أول من اتخذ قمطر لأوراق القضاء. الربيذة: قمطر المحاضر: الاقتضاب ٩٧.
الخطط التوفيقية ١٤/ ٧ الجراوة: مخلاة يوضع فيها بندق الرصاص في الصيد. وانظر صبح الأعشى ٣٦٧ الجراوة.