البكري ٢/ ٢٦١ وصف خيمة من ديباج كانت لسيف الدولة.
الدرر المنتخبات المنثورة ٥٨ أو طاق: أي خيمة الأمير ونحوه. الكواكب السائرة ٣/ ٣٧ حول وطاقه في بيت لأبي الفتح المالكيّ, وفي ١١١: ودخل وطاقه. وفي لطف السمر في القرن ١١ ص ١٠٥: نزل وطاق محمد باشا, وفي ٢٢٤ قدم له وطاقا عظيما, وفي قبل آخر ٣٩١: وبقى وطائقهم بالقابون, أي خيامهم. انظر اليطق في شفاء الغليل ٢٤٤ , فلعله أصل الوطاق, ويكون المراد محل النوم.
رسملي عثمانلي تاريخي - رقم ١٨٥٣ تاريخ - ١/ ٣١٨ بالحاشية: أوتاغ.
النهج السديد - رقم ١٣٩٦ تاريخ - ص ١٥١: الدهليز, وفسره بالحاشية بأنه خيمة السلطان.
صَيَّاديّة: راجع (صيد).
صَيَّارَة: للخشبة التي تطرح عليها الثياب. انظر (سَيَّارة).
صَيِّيت: أي صاحب شهرة, ولكنه عندهم خاصّ بالقراء والمغنّين, وهو من الصيت كما هو ظاهر اللفظ, ولكن من يدقّق فيما يعنون يجدهم اشتقّوه من الصوت, أي أنهم يريدون به صاحب الصوت الحسن المشهور بذلك. الأغاني ٦/ ٨٤ وكان رجلا صَيِّتا, أي صاحب صوت قادر.