في غاية الجلالة, وفي ٢/ ٤٨ بيتان للصفدي فيهما صيوان منقولان من رحلته «حقيقة المجاز إلى الحجاز» كما في ص ٤٦.
انظر السرادق في المهذب للسيوطي ١٤. العكبري ٢/ ٢٠٢ معنى السرادق, وقد ذكرناه في (تزلك). شفاء الغليل أول ص ١٢١ السرادق: ما يمدّ فوق صحن الدار, وذكرناه في (تندة). شفاء الغليل أول ص ١٦٨ فسطاط للخيمة معرب. صبح الأعشى ٣/ ٤٧٥ القاتول وسبب تسميتها بذلك أن أحد الفراشين وقع من فوقها فقُتل, وفي ٤/ ٩ الخيام والفساطيط, وفي ٤٨ الشقّة: وهي خيمة السلطان. الفسطاط ومثله المضرب.
صبح الأعشى ٥/ ٩٥ يُضْرَب حَيْر كبير, لعله خيمة السلطان, وفي أوائل ص ٢٠٩ تضرب شقة كبيرة للسلطان بالمغرب الأقصى, وتسمى في مصر بالحوش, وتضرب له قبة كبيرة, وتسمى في مصر بالمدوّرة, انظر المِضْرَب: الفسطاط في القاموس, مادة (ضرب). خطط المقريزي ١/ ٤١٩ الفسطاط المسمّى بالحدّور الكبيرة. وفي هذه الصفحة قاتول العزيز, وسبب تسميته بذلك, وكذا في ٤٧٠ و ٤٧٧. وفي المقريزي ١/ ٤١٩ صفرية المدوّرة معمولة من فضة ثلاثة قناطير مصرية.
القاتول وأنها كانت للأفضل بن أمير الجيوش, وسبب تسميتها بذلك في ص ٤٢٨ من إنسان العيون في سادس القرون. وانظر القاتول في الخطط التوفيقية ١٨/ ٣٢. أخبار مصر لابن ميسر أول ص ٥٠ وصف فازة العزيز بالله, وفيه ذكر الفلكة التي على رأسه. ويظهر أنه يريد قبة الخيمة, وقال في رأسها صفرية فضّة, وفي أول ص ٦٠ الأفضل بن أمير الجيوش هو الذي عمل الخيمة التي سميت بالقاتول.