الأغاني ج ٤ أواخر ص ٣٨ أزدو بالدف, وكذلك في أوائل ٣٩, وفي ٦٦: نقر بالدف, وفي ٦/ ٦٤ ينقر بالدف, وفي ٦/ ١٣٠: وأخذ دفافة فدفف بها. وذكرناه أيضاً في (طار).
ضرب الجرس استعمل له أحمد فارس في كشف المخبّى - ٣٤٥ تاريخ - أواخر ٢٣٣: أطنَّ, ولا بأس به.
وضرب مَشْوَرة: أي تشاور مع غيره, ويقولون: ضرب مشورة, وفي شفاء الغليل ٢١٧: مَشْوَرة ومَشُورة. وذكرت في آثار الأول في ترتيب الدول ١٨٩. خطط المقريزي ١/ ٤٢٥: وضرب شورى.
ومنها ضرب سلام: أي أشار بيده بالسلام. وقد فصلنا الكلام عليه في (تمنّي) كما فصلنا تقبيل اليد في (آتك): صبح الأعشى ٦/ ٣٣٩. تحية الملوك بالسجود. وقد ذكرنا في (آتك) إباء ملك التكرور من تقبيل الأرض أمام سلطان مصر, وقال لا أسجد إلا لله. شوارد الللغة للصاغاني في رسائله, أواخر ص ٨٢: التَّغْلِيَة: أن تسلّم من بعيد وتشير, وشاهد.
ومنها ضرب بمعنى رَطَن: ضرب بالتركي أو الفرنساوي .. إلخ.
وضرب الرمل وضرب الودع يرادفه الطرق. عيون التواريخ لابن شاكر ٢/ ١٩٦ فضرب الرمل. الصلة لابن بشكوال, أواخر ص ٢٤٣ استعمال الضرب في المصحف: أي أخذ الفأل منه. اللسان مادة (حزا) الفرق بين الحازي والطارق والكاهن والعراف.
ومضاربة الديوك عبّر عنها في الفروسية المحمدية بنقار الديوك في أول ص ٤٨. في الجزء الشمس من التذكرة الحمدونية, أواخر ص ٢٥ (٢) استعمل المهارشة بين الديوك والكلاب. سلسلة التواريخ ١٢٣ - ١٢٤ صفة المقامرة بالديكة في