١٢/ ٢٦٠ مشيخة الحرم النبوي كانت للخصيان المعبَّر عنهم بالطواشية. مجلة عين شمس ج ١ ص ٧٣ عمود ٢ طوّش. انظر الطواشي في معلمة الإسلام في كلمة Tawashi.
العامة عادتها في خصى الثيران أن يربطو الانثيين حتى تسقطا, ويقولون له: الربط, وربط الثور. وفي المصباح في مادة (عصب): عصبت الكبش: شددت خصيتيه حتى تسقطا.
وطوّش الشجر: قطع أعاليه. في القاموس: المخدَّع: ما قطع أعلاه من الشجر أو ما قطع أطرافه.
طوّشت الساقية, وهو أن يعلو الكبير على الصغير, فتكون أضراسه فوق أضراسه تمرّ عليها من فوق, فلا تدوّر الصغير.
طوف: الطُّوف: هو ما يبنى بالطين بعضه فوق بعض في الريف. المخصص: الرِّهْص: الطين يجعل بعضهم فوق بعض. في اللسان: الرهص: الطين الذي يجعل بعضه فوق بعض فيُبْنَى به, والرهَّاص الذي يعمل الرهص.
والطُّوف: عسكر كان يدور بالليل والآن يقال لهم دورية, وتكلمنا عليه في الدال. وانظر جزء ربيع الأبرار, أوائل ص ٢١١ تعبيره عن الطوف بالطائف مرتين. وطوافة البلاد الآن: أي الخفراء ليلا. الأغاني ١٧/ ١٣٧ العسس في بيت.
والطَّوّافة: دائر يصنع من الروث ثم يرصف فيه أقراص الجِلَّة لخزنها إلى الشتاء في الريف.
طوق: التطويق: هو مسح نحو كوبة أو صحن بخرقة كأنه طوّقها بالمسح لأنها مستديرة ثم توسعوا قسموا كل مسح بخرقة تطويقا ولو كان في نحو سرير أو عصا. والطّوقة: هَنَة تربط الحزام, اختار لها المجمع العلمي العربي بدمشق الإبزيم: مجلة المجمع ٢/ ٨٣.