الجبرتي ١/ ٣١٧ - ٣١٨ حسين بك كشكش, ولم يذكر سبب تلقيبه بذلك.
كُشْكَلْماظ: هو تركي, أصله قوش قونماز, أي لا يحط عليه الطائر, وعربيته الهِلْيَوْن. وفي مطالع البدور ٢/ ٥٧ أرجوزة لكشاجم, وفي آخرها الهليون. وانظر اليتيمة ١/ ٢١٨ - ٢١٩ أرجوزة في وصف جونة طعام؛ يؤخذ منها وصف الهليون, وفي مروج الذهب ٢/ ١٢٦ قصيدة له في وصفه. نزهة الأنام في محاسن الشام للبدري ٢٧٨ وصف باقة هليون. المغرب لابن سعيد - رقم ٤١٨ تاريخ - أواخر ٧١ بيت به الهليون. زبدة كشف الممالك ١٢٥ الهليونية, ولم يفسرها.
أوائل ص ٧٥٢ ج ٢ من نفح الطيب: زرياب أول من اجتنى بقلة الهليون المسماة بلسانهم الاسفراج (هو الاسبرج) ولم يكن أهل الأندلس يعرفونها. الكامل لابن الأثير, ج ٩ آخر ص ١٢ - ١٣ الابراج بالأندلس هو الهليون بالمشرق.
كَشْكُور: والأغلب يقولون له بَشكُور: وهو - عند أهل الصعيد - العود الحديد الذي يخرج به الخبز من الفرن. انظر (جشكور) أيضا.
كَشْكُورة: هي قدر المدمّس الصغيرة.
كَشْكُول: معروف. ويطلق على الغلام الفاسد, ويقال له أيضا: أُيُن, يريدون أيون, أي لعبة. لغة العرب ٣/ ٥٥١ معنى الكشكول وأصل لفظه. الريحانة ١٣٨ بيتان في كشكول الشحاذ. السنا الباهر - ٢٠٣٣ تاريخ - ص ٢٧٢: وعنده كشتون كبير, ضرب بالكشتون على العصا؛ لعله الكشكول.
المطرزي على المقامات ٢٧٤ الشلاق: المخلاة بلسان المكدّين.