بفردة, أي تورية بالسهم أو بفردة مداس. ولعله يريد بتركاشة جعبة السهام, وليست من أسماء المداس. في أمثال المولدين في الميداني ١/ ١٦٩: جاء على ناقة الحذّاء, يعنون النعل التي تلبس.
الظراف والمتماجنين - رقم ٦٦٨ أدب - ص ٥٧: دخلت محمدا وخرجت بشرا. أي حافيا, وفي ١٠٠ لالكة, ولعلها المداس. ابن العبري - رقم ٢٩٥ تاريخ - ص ٣٨٠ تكرر ذكر اللالكة بمعنى النعل - الكامل لابن الأثير ج ١١ أواخر ص ١٩٧ - ١٩٨ تكرر ذكر لالكة, والمراد المداس القديم على ما يظهر. تاريخ ابن الفرات ج ٥ أول ص ٤٧ (٢) , وانظر فوت الوفيات ٢/ ١٨١ اللالكة. اللالك: النعل: انظر ترجمة البرهان القاطع.
محاضرات الراغب ٢/ ٢١١ بيتان فيهما. دخلت محمدا وخرجت بشرا. أي حافيا. العقد الثمين للفاسي ج ٢ ص ٣٠٨ س ٢ فيمن خرج حافيا فقال: خرجت بشرا. وكان اسمه بشيرا التبريزي نجم الدين, وعبّر عن مداسه في س ٢ بالمشّاية.
من مزاعمهم أن الشخص إذا خلع نعليه, فركب الواحد على الآخر عند طرحهما, كان دليلا على السفر.
العمدة ١/ ١٥٢ - ١٥٣. خلاصة الأثر ٣/ ٤٦٢.
مِرَلاي: راجع (مير).
مَرْمَرْ: أو مرمرشاه: لنوع من الشاش رفيع ليّن غالي ويباع بالطاقة وبالذراع. وقد ذكر في (شاش). في القاموس: المرمر: ضرب