الاسطام: المسعار، أي عربيته. ومثله في ٢٣: الاشكز عربيته الحمر، وبعده الأشنان عربيته الحرض، وبعده الأنبار، ولعل عربيته الهرى، وفي ٢٤ البردار عربيته العلاوة.
الهندازة: مما أرجعته العامة لأصله الفارسي، لأن العرب عربته المهندس بالسين.
ص ٣٥٧ ج ١ من القاموس: أناهِيذ: اسم الزهرة، عن ابن عبّاد، أو فارسيّ غير معرّب، وبالدّال، فلا مدخل له حينئذ في الكلام. والظاهر أنّه لمّا كان ممّا لم تعرّبه العرب لم يعتدّ به.
الريحانة ص ٢٧٥: (السرّ موزة) قالت العامّة فيها: (سرموجة) على قاعدة التعريب، أي بعكس العامّة الآن.
حاشية البغداديّ على شرح بانت سعاد ج ٢ ص ٤٧٩: الأسماء المعرّبة يحكم عليها بالأصلي والزائد، لأنهم أجروها مجرى العربيّ.
إرشاد الأريب (٦٠٨ تاريخ) ج ٤ ص ٥١: الطغراء محرّفة عن الطرّة، أي أنّ الطرّة ممّا ارجعته العامة إلى أصله الأعجميّ.
شرح شواهد الشافية للبغدادي ص ٥: مذهب العرب في الكلمة المعرّبة وهو على أربعة أقسام.
تملّح بعض الأعراب بإدخال كلمات أعجميّة في أشعارهم: البيان والتبيين للجاحظ ج ١ ص ٦١.
رأى المؤلّف في جواز استعمال الأعجميّ ولم تنطق به العرب، ولكنّه خصّه بالشّعر عند الحاجة. وأنكر على من يكثر منه: الوساطة ص ٣٤٨. كون التعريب سماعيا إلاّ في الأعلام، والإتيان بالكلمة الأعجميّة استظرافاً.