وردت لفظة (سقالة) في زجل في كنوز الذهب في تاريخ حلب - جزء الحوادث - ص ٦٠.
ومن قلبهم الثاء سيناً قولهم (ديُّوس) في ديوث، ولم يقولوا: ديوت. في مادة (كيت) من القاموس أول ص ١٥٦: الأكيات: الأكياس.
وقد وردت ألفاظ في اللغة بالثاء والتاء.
شرح الدرّه للخفاجيّ ص ٩٩: التوت، والتوث.
التوث: الفرصاد، لغة في المثنّاة.
في ص ١٣٣ من شفاء الغليل، حاشية للشيخ نصر نصّها: «أما شحّات بالمثناة فإبدال من الذّال أو من المثلثة، ولا مانع منه في القياس (١)».
صبح الأعشى ج ٣ ص ٤٤١: (افرنتي) أصله افرنسي. لعلهم توهّموه بالثاء فقلبوها تاءً.
مفيد النساء والرجال ص ٤٦ (وهو بهامش ٤٩ عروض): ما ورد بالسين والثاء، وهو في باب ما ورد بحرفين بحيث إذا قرأه الألثغ لا يعاب. وأوّل الباب في ص ٤٢: الكُشّاب: السهم الخ كالكُتّاب. والمبعوت: المبعوث. الحتحات: الحثحاث، الحِفْت: الحفْث، الخبيت: الخبيث. الختيت: الخسيس. ومثله العانت: المرأة العانس. القريت: القريس. قربوت السرج وقربوسه. الأكيات: الأكياس. النات: الناس. الوتاوت: الوساوس. متى أبو يونس ومَتّى، مَرْت: مَرْث. الحْنْث: الأصل فلعلّه مرادف للجنس. الحلتيث: الحلتيت. الخنفثة والخنفسة. الشِّبث، وراجع الشِّبِتُّ. فَحَث عنه: فحص. مَرَثَ التّمر وَمَرسَه. تاخ: ثاخ.
(١) شفاء الغليل ٦٦: ثجير: عصارة التمر, والعامة تقول تجير. وهو خطأ يرد به على الشيخ نصر الذي زعم ان ابدال الثاء تاء قياسي.