مما يدل على وجود الترتوار قديما ما ورد في عبارة أحد قضاة الحنفية وسماها الرصفان. وورد بعد ذلك الحافات, في وسط ص ٤٣ من الكناش رقم ٩٥٦ أدب.
وفي الواسطة (٣٤٥ تاريخ) ص ٢٠: استعمل أحمد فارس الحافة للترتوار. وفي أوّل ص ٦٨ منه عبر عنه بالممشى.
ابن بطوطة ج ١ ص ٦٠ شوارع دمشق لها رصيفان في الجانبين لمرور المترجلين, ويمر الركبان بين ذلك.
تُرْتِي: عند الطباخين ما يبقى في أسفل ماء القدر من العكارة, والكلمة عربية هي الدُّرْدِي.
الدرر المنتخبات المنشورة ص ١٢٠: تورطي. وفي ٢٧٥ رسمها طورطي.
تَرْجَم: فلان بيترجم في كلامه: أي لا يُفصح, وبه عجمة كالأتراك ونحوهم. ويقولون أيضا: ترجم باللَّوَاندي مثل ضرب: لم يُفْصح.
وفي المجموع (رقم ٧٧٥ شعر) ص ٥٢: ترجم بالجلالة في زجل.
تَرَحِيل: ضرب من عدو الخيل, وهو أن يرفع قدميه ويضعهما معا, فإن زاد هذا السير قيل له: هجوم. ويقال للترحيل: دُرْت نعل ويكتب تراحيل. والعامة تقصره في النطق, ويرادفه التقريب على ما يظهر.