الجبرتي ج ٣ ص ٤٤: بيت للشيخ العطار فيه حمّار. والحمّار في بعض جهات البحيرة يطلق على حلة الذرة أو هو كوم الذرة الذي داخل الحلة.
حّمار: للمكاري. في نفح الطيب ج ١ ص ٤٩٣ - ٤٩٤: في كلام ابن سعيد عن القاهرة والفسطاط. وانظر في اللغة: المبرطس, والمبرطش, ويقال له عند العامة: المقوم. انظر المكاري في معيد النعم للسبكي ص ١٩٩ «روض الآداب» ص ٢٤٠: في مكاري. والمكارية في شعر لابن سعيد فيهم. «ابن إياس» ج ٢ ص ٣٧٤: ومعها نحو مائتي امرأة على مكارية. لعله يريد حمير الأجرة.
خطط المقريزي ج ١ ص ٣٤١: كون ركوب الحمير بمصر غير معيب. وتكلمنا على اعتناء أهل مصر بالحمير في (حصاوي).
حمحم: حَمحم الصيف: بدت تباشيره وطوالعه. لما يحمحم الصيف.
حمر: خزانة ابن حجة ص ٤١٠: والحمرة: مسحوق الآجُرّ.
العامة تستعمل مادة الحمرة في معنى الغضب, فيقولون: حَمرّ عينه, وهي كناية عن إظهار الغضب. سحر العيون, آخر ص ١٠٠: عينه احمّرت عليّ, في شعر للحجازي. نزهة الأنام في محاسن الشام للبدري ص ١٤١: وحمر عينه, وفلان أحمر: أي سريع الغضب.
ولم نسمعهم يقولون: فلان خضّر عينه إلا في بيت لابن حجة ص ٤٢٥ من خزانته, بل قالوا: نفسه خضرة في ضد ذلك: أي سمح النفس. روض الآداب للحجازي, آخر ص ٤: النفس خضراء. الريحانة ص ١٣٧: نفسه خضراء؛ وبيتان في ذلك وأصله: انظر بيتين في خزانة ابن حجة ص ١٦٦.