الكامل لابن الأثير ج ١١ ص ١٧٩: خزانة, مرتين, والمقصود بها المُخْدَع, أي ما يسمى الآن خَزْنة.
شفاء الغليل ص ١٧٨: القَيْطون: هو ما يقال له: مخدع إلخ.
انظر الخادعة في القاموس, ولعلها ترادف السَّنْدَرة. وانظر العرس في المخصص ج ٥ ص ١٣٠, ومادة (عرس) من اللسان ص ١٢, وأول مادة (عرص) منه. وقد ذكرناه أيضا في (سندرة).
الخزانة في الريف تطلق على الدولاب.
تخريج الدلالات السمعيّة ص ٥٤٤: خازن الطعام, أي القمح ونحوه.
شوارد اللغة في رسائل الصّاغاني ص ٣٣: المعقاب: البيت الذي يجعل فيه الزبيب.
والخزّان: بناء كالحوض لخزن الماء, يرادفه المصنع. وانظر المُسَنّاة, في كراس الأنهار والبرك .. إلخ.
خَزِينَة: راجع (خزن).
خَسْتِك: وخَسْتِكَة: من خسته التركية, أي مريض, ولعلها من خستلك أي المرض.
خسر: خُسُر: بمعنى تَلِف, وخَسْران, أي تالف. ويطلق على الغلام الفاسد. ويقولون أيضاً: تَلْفان.
خَسْرَوَان: اسم لرِكْبه معروفة, وهي ركبة نساء الإِفرنج على الخيل أو الحمير, ولعله مأخوذ من الخصر, ويريدون الجنب. راكبه خسروان.
المحاضرات والمحاورات للسيوطي, أواخر ظهر ١٦: كان يسدل رجليه من جانب واحد إذا ركب.
التنبيه والإِشراف للمسعودي, أوائل ص ١٧٣: كان إذا ركب حماراً حوّل رجليه على جانب مثل ركوب النساء.