وأنّها: تتخّذ من عيدان أشجار منّوعة.
عيون الأنباء ج ١ ص ١٤٣: خلالة ذهب في طرفها .. إلخ.
الشريشي ج ١ ص ١١٨ - ١١٩: كلام في الخلال, وأنه يسمى بالمغرب بالبستينج.
القاموس: الخِلْفةُ: ما يبقى بين الأسنان من الطّعام.
خلوة الحمام: استعمل لها الخزائن, أي الخلاوي, في أواخر ص ٦٥ من «حدائق النّمام في الحمّام» - رقم ٦٤٩ أدب - وانظر أواخر ٦٧: وفيها تسمية الخلوة بالصّدر أيضا. ولعلّ ذلك في اليمن؛ لأنّ المؤلف يمنى.
أمّ الخُلُول: هي: الدونيلس أو: الدولينس. راجع حرف الدال. في حياة الحيوان, وفي مختصر صرّح أنّها أمّ الخلول. وراجع ص ٥٣٦ مجلّد ٧ من المقتبس ففيه: الدولينس, ووصفه منقول عن أحسن التقاسيم, هو في ص ٢٠٥ منه صرح في كتاب خواص الحيوان أن الدنيلس هي أم الخلول. وانظر الدلينس في خطط علي باشا ج ٨ ص ٨٩.
وانظر الجُمَّحْل. وفي الحيوان للجاحظ ج ٤ ص ١٥: اللبل: اللحم الذي في جوف الأصداف.
الإفادة والاعتبار لعبد اللطيف البغدادي ص ٢٣ و ٤٣.
انظر في القاموس: من الأصداف البحرية التي فيها ما يؤكل: السُّلَج والدّلاَّع والقَرْثَع والجُمَّحْل.
مروج الذهب ج ١ آخر ص ٧٠: المحار المعروف بالبَلَبل ولعله اللبل الذي ذكره الجاحظ, ويكون هذا هو الصّواب.
خطط المقريزي ج ٢ ص ٢٨٦ و ٣٤١ و ٣٤٢: منع الحاكم بأمر الله من أكل الملوخية والدلينس, وسببه, وضرب أناس لذلك.