في «القاموس: المشار: الخلية, والشَّوْر: العسل.
شوارد اللغة في رسائل الصاغاني ص ٥٣: الدَّخْلَة: التي يُعسِّل فيها النحلُ الوحشيّ.
في الكنز المدفون, أوائل ص ٢٦: أن النحل إذا شردت من الخلايا ترجع إليها إذا سمعت نوعا من الموسيقا. وذكرناه أيضا في (طرد).
خمر: خُمُر العجين, والخميرة. وخامر فلان, يخامر فلان.
الدرر المنتخبات المنثورة ص ١٥٨: خمور, وفارسيته: خمير وعربيَته عجين. لا يبعد أن يكون الخمير في العربية أصله فارسي.
المقتطف ج ٥٩ ص ٢٥٧: الغذاء في الخميرة.
في تصحيح التصحيف للصفديّ, نقلاً عن تثقيف اللسان للصقلي: «ويقولون الخميرة, والصواب الخمير».
خمس: خَمْسة: لنوع من الفلوس, وهي خمسة: إجْدَدْ: أي جمع جديد, عندهم. وقد بطل استعمالها الآن. وذكرها ابن سودون ص ٧٦.
الجبرتي ج ٤ ص ٣١٢ - ٣١٤: الخمساوية والجدد وقد يقال الآن: ما أخدْشْ منْه ولا خَمْسَويَّة حَمْرة, مع أنه لا وجود لها. وقولهم: حمْرة: أي حمراء: لأنها من النحاس.
وأمّ خمسة أي خمسة قروش من الفضة, يصلح أن يقال لها: خمسيَّة, وعَشريَّة: لأمّ عشرة.
الخميسة: قطعة من الخزف صغيرة, وهي على نوعين: نوع تكون فيه مستديرة في سعة الدرهم, وبوسطها خمسة ثقوب, وهي مطلية بدهان أزرق. تعلق على جبهة الصبيّ فتمنع عنه العين على زعمهم. ونوع يكون على شكل الكفّ بخمس أصابع مطليّة بالزرقة أيضاً, ومثقوبة بثقب واحد عند الرسغ, تعلّق منه في الطاقية عند الجبهة أو في شعر الطرًّةْ,