دِقِّي: نّجار دقِّي: خاص به, وهو من الدِّقّة في العمل, وهو ضد الجيفاويّ. المذكور في الجيم. عنوان العنوان للبقاعي - رقم ١٤٧٤ تاريخ - ص ٢٢٨: محمد بن أحمد المفعليّ النّجار الدّقّي, أي استعمله.
والدِّقِّيَّة: القدر من النّحاس الصغيرة.
دُقْلَة: عصا غليظة قصيرة أقصر من الزُّقْلية, يكون رأسها أغلظ من أسفلها, وتمسك في اليد من الأسفل, ويضرب بها.
دُقْمَاق: هو: قدوم من الخشب يدقّ به في الرّيف, وأكبر منه البَرْية - وانظر الدُّقْماق عند النجارين في الفنون الصناعية ص ١٢٥. وانظر رسم الدّقماق في ص ١٤٩ من رقم ١١ تعليم.
خطط المقريزي ج ٢ ص ٣٧٢ إذا كنت دقماقاً فلا تكن وتدا, في عبارة للصَّفيِّ بن شكر.
وانظر ابن دقماق لم سُمي بذلك! .
انظر الإِرزبّة. وقد ذكرناها في مِرْزبة, وفي برية.
دَقْن: صوابها ذقن, إلا أنهم استعملوها في اللحية, ولها وجه. وفي تصحيح التصحيف وتحرير التحريف للصفدي, نقلا عن تقويم اللسان لابن الجوزي وتثقيف اللسان للصقلي, والعبارة للأخير: «ويقولون: دِقْن والصواب ذَقَن».
ألف باء ج ٢ ص ٣٤٢: الكلام في اللحية وما قيل فيها. انظر ما قيل في طول اللحى في الشريشي ج ٢ ص ٣٤ - ٣٦. محاضرات الراغب ج ٢ ص ١٨٧ - ١٨٨ في اللحية.
ابن إياس يستعمل في تاريخه الذقن للحية كثيراً, كقوله: حلق ذقنه, وله ذقن مثل الغربال. مطالع البدور ج ١ أول ص ٢٦١: مقطوع فيه: تروح الذقون, وفي ج ٢ ص ٥٨: بيتان في المفتلة فيهما ذقن. خلع العذار ص ٦٥ إلى ٦٦: