وآخر ٦٧, وفي ٨٨ مرتين. وفي ج ١٠ ص ١٢٨: فركب في زلال, وبعده الحراقة مرتين. معجم ياقوت - طبع مصر - ج ٢ ص ٢٣٨: أبيات في وصف حراقات ببغداد. نهاية الأرب ج ٥ ص ١٣: حراقة بها جَوارٍ. نشوار المحاضرة - الجزء المخطوط - ظهر ١٩: حراقة الحرم, وملاحوها خصيان. الروضتين ج ٢ أول ص ١٦١ ك واعترضوهم في الحراقات والشواني .. إلخ, يدل على أنها سفن قتال. الكامل لابن الأثير ج ١٢ ص ١٣٩: استعماله حراقة للسفينة التي للقتال.
حل العقال لابن قضيب البان ص ١٠٨ و ١٠٩ مرتين و ١١٠: زلال لسفينة أو ذهبية. وانظر الزلال في (فلوكة).
الإِفادة والاعتبار لعبد اللطيف البغدادي ص ٤٠: العشيري شكله شكل الشبارة, ووصفه كوصف الذهبية.
ابن بطوطة ج ٢ ص ٦: الطريدة: نوع من السفن بالمغرب, وتسمى بالهند الاهّوْرة. ومن وصفها يفهم أنها كالذهبية. وانظرها. أيضا في ص ١١٦.
دهش: يدهش بمعنى يكذب ويبالغ. راجع (دش). والدهشة أو الدهيشة: اسم لنوع من الجوامع أو الزوايا. انظر معنى ذلك في الكتابات الأثرية لقان برشم - القسم الخاص بمصر ٢٤٣٥ تاريخ - ج ١ ص ٣٣٣: وذكرناه أيضاً في التاريخ والمباني.
دَهْطوَرهْ: راجع ططورة.
دهك: الحيط - أي الحائط - بالطّين والتْبْن. انظر الطَّيّان في معيد النعم ص ١٨٤.
وقد يقال: لياسه, وطَلْس أيضاً. في المخصص: سجَّى الحائط يسجَّهُ سجا: مسحه بالطين الرقيق.
وفي تصحيح التصحيف وتحرير التحريف للصفدي, نقلا عن ما تلحن فيه العامة للزبيدي: «ويقولون للذي يعلّى بها السّقوف: القراميد. والقراميد أيضاً جمع قرمد - والقرمدُ: