إلى آخر الصفحة: ويسمون الوغالر (لعله الأغالر, أي الأغوات بمعنى الضباط). في العدد ٢٤٠ من الوقائع المصرية, الصادر في يوم الخميس ٢٠ شعبان سنة ١٢٤٦ نبذة عن أحوال بلاد العجم, فيها أنهم رتبوا عساكرهم على النظام الجديد, فقيل لرئيس العسكر: سردار, وللجنرال: خان, ولميرالآلاي: ميرآلاي, ولرئيس المئة, يوزباشي, ولرئيس الخمسين: بنجا هباشي, ولرئيس العشرة: ده باشي .. إلخ. وسملي عثمانلي تاريخي - ١٨٥٣ تاريخ - ج ٢ ص ١٩٥ بالحاشية: كون الدولة العثمانية لم يكن بها رتب ملكية ولا أوسمة إلا رتبة الوزارة, ويقوم مقامها الإِنعام بالخلعة والصورغوج والخنجر المرصع. سكردان السلطان - النسخة الجديدة المخطوطة - أول ص ٧٠: الحاكم كان يعاقب بسلب الألقاب. لعله يريد ألقاب الرتب والإِمارات.
والراتب في الريف: الخليج الصغير يكون للزرعة كلها ثم عند نهوها يُحَرث.
رَتْش: لكسارة الحجارة ونحوها المتخلفة من البناء, وأكثرها إطلاقها على فصوص الطين المتجمدة الجافة في الأرض. وقد يتوسعون فيها فيطلقونها على الراتب.
رِتْعَة: راجع (ربق).
رَتّقَة: في جهات الشرقية تطلق على المصطبة الصغيرة التي تكون بأبواب المساجد والمقامات, وهي المسماة في المدن بالمكسلة.
رِجْلة: هي البقلة الحمقاء. خطط المقريزي ج ١ ص ١٠٢: البقلة الحمقاء التي يسميها أهل مصر الرجلة. سبب تسميتها بالبقلة الحمقاء: الفروق للعسكري ص ١١٨. ما يعول عليه ج ٢ ص ١٦٠: حمق الرجلة, أي البقلة الحمقاء. كناشنا ص ١١٢ نقلا عن الزاهر: أحمق من رجلة. وفي تصحيح التصحيف وتحرير التحريف للصفدي, نقلا عن تقويم اللسان: «تقول