ص ١٢: زفّروه بشحم عنز, في بيت.
نخبة الدهر ص ١٦٥: زفارة.
ابن إياس ج ٢ ص ٧٧ قولهم: الزفر تولى الوزارة: لأن الوزير كان أصله طباخا, كما في ص ٧٨. انظر الجبرتي ج ١ ص ٢٤٨: الأنبوطي الذي كان يزفّر القصائد.
وتقول العامة: ما اقبَلْش له زَفَرة: أي رائحة, مبالغة في الكراهة. وبعضهم يقول: ما اشْتَهيش له زفرة. والأول أبلغ, وعلى أي حال فالمُؤدَّي واحد.
ويقولون؛ فلان مزفّر, وبهت زفير: أي الحَبّ الإفرنجي.
ذيل فصيح ثعلب للبغدادي (١٧٤ لغة) وسط ص ١٩: تقول: يدي من كذا ذَفِرة, ولا تقله بالزاي, الأضداد (رقم ٣٨٩ لغة) ص ١٣٤: الذفر والدفر. ما يعوّل عليه ج ١ ص ٢١٢: أم دفر. وفي ٢١٣: أم ذفر, وهو النتن.
المزهر ج ١ ص ٢١٥: ما توصف به اليد إذا أصابها الغَمَر من مسّها الأشياء الودكة كغمرت من اللحم الخ. نهاية الأرب للنويري ج ٢ ص ٩٥: ما قيل في اليد وما يعلق بها. ألف باء ج ١ ص ١٤١: الفرق بين الزهم والدسم والدسك. يرادف الزفر الغَمَر. رؤوس القوارير لابن الجوزي ص ٢٦: فصل يدي من اللحم غمرة إلخ. فقه اللغة - طبع اليسوعيين - ص ٧٨: تقسيم الآثار على اليد: غَمِرة من اللحم, وزَهِمة من الشحم. انظر الغَمَر في القاموس. يرادف الزفر الغمر. صبح الأعشى ج ٣ ص ٣٥٠: الزهومة: الذفر. انظر العَرَن والعَرَم بمعنى الزفر في مادة (عرن) من اللسان, أواخر ص ١٥٤. وذكرناه أيضا في (زهم) لأنه يأتي بمعنى رائحة الطبيخ. خطط المقريزي ج ١ ص ٤٣٥: باب الزهومة, يعني باب الزفر.
البُرْج الزِّفِر في ضواحي القاهرة: جاء في بعض الجرائد أنه برج الظَّفَر.