خطط المقريزي ١/ ٨٤ السواقي, وتكرر ذكرها, وفي ٨٥ التعبير بالبئر. وهو ما يدل على أن المراد بالسواقي الآبار التي تسقى.
ساكُو أو بلطو: للقباء المعروف. وكان النساء في اسكندرية يلبسون جُبَّة لا تفرق عن جبب الرجال إلا قليلا, يسمونها ساكو أو صاكورة, بطلت الآن,
سامر: لليالي الغناء. انظر كلاما في السامر في المحتسب ٢/ ١٣٤.
سايْرة: الخَدَمة السايرة: أي السائرة, وهم في اصطلاح الدواوين الذين لا يربط لهم معاش كالفراشين ونحوهم.
سايِس: للذي يخدم الخيل. ولا يطلق السايس إلا على الذي يخدم الخيل. وفي الريف يقولون للذي يخدم البقر والبغال ونحوه: كلاف. وسيأتي في (كلف). وقد كانوا يقولون: الشاكريّ, للذي يسير مع الدابة, ويمسكها إذا نزل صاحبها عنها. فلعله خاص بذلك, ولا يتناول خدمة الدواب في المربط. ويدل عليه قول الواساني: الساسة والشاكريّ, وقد كانوا يقولون للذي يخدم الدواب: سايس طاولة, والذي يجري أمام العجلة: قمشجي. وسيأتي في القاف. انظر السائس في معيد النعم للسبكي ٢٠٦. انظر الشاكري في كلام الببغاء في اليتيمة ج ١ آخر ١٧٦ و ٢٧١. في قصيدة الواساني: الساسة والشاكريّ, وفيها ص ٢٧٣: سوّاس جمع سائس. والعامة تقول في جمعه: سِيّاس. ولم يقولوا منه: ساس يسوس.
ص ١٤٦ من الكتاب رقم ٦٤٨ شعر ثلاث مقطوعات في سائس. مراتع الغزلان ٩٤ مقطوع في سائس. الحسن الصحيح في مائة مليح ٣٣: مقطوعان في سائس. الشريشي على المقامات ٢/ ٢٠٩ بيتان للفرزدق في رثاء سائس, وفيهما الآلة التي يستعملها. درر الفرائد المنظمة ١٢٩ بيتان في سائس.