سرفن
: إِسْرافِينُ وإِسْرافِيلُ: اسمُ مَلَكٍ، وكانَ القَنانِيُّ يقولُ: سَرافينُ وسَرافِيلُ، وزَعَمَ يَعْقوبُ أَنَّه بَدَلٌ، وَقد تكونُ هَمْزَةُ إسْرافِيل أَصْلاً فَهُوَ على هَذَا خُماسِيُّ.
وممَّا يُسْتدركُ عَلَيْهِ:
سركن
: سَارَكُونُ: قَرْيةٌ بسَوادِ بُخارى، مِنْهَا: أَبو محمدٍ بكْرُ بنُ محمدِ بنِ إسْحق بنِ حاتِمٍ المحدِّثُ.
وأَمَّا قولُ العامَّةِ: سَرْجَنُوه إِذا جَلوه عَن وَطَنِه فإنَّه مُعَرَّبٌ عَن سَرْكَنُوه.
وممَّا يُسْتدركُ عَلَيْهِ:
سترسن
: استرشنُ: بلْدَةٌ بينَ كاشغرَوخُتَن، مِنْهَا: أَبو نَصْرٍ أَحْمدُ بنُ محمدِ بنِ عليَ، قَدِمَ بَغْدادَ وحَدَّثَ بهَا عَن أَحْمدَ بنِ عيسَى بنِ عُبَيْدِ الّلهِ الدُّلَفيّ فِي سَنَة ٤٩٨، وحدَّثَ عَنهُ جماعَةٌ.
وممَّا يُسْتدركُ عَلَيْهِ:
سرشن
أُسْرُوشَنَةُ، بالضَّمِّ والسِّيْن الأُولى مُهْمَلَة عَن ابنِ السّمعانيّ، والمَشْهورُ إِعْجامُها عَن المحدِّثِينِ. وَقد ذَكَرَها المصنِّفُ اسْتِطرَاداً فِي هَذَا الكِتابِ فِي تركيب (خَ ت ش) ؛ مَدينَةٌ بِمَا وَرَاء النَّهْرِ نُسِبَ إِلَيْهَا جماعَةٌ.
وممَّا يُسْتدركُ عَلَيْهِ:
سرسن
: سِرْسنا، بالكسْرِ: قَرْيةٌ بمِصْرَ مِن المَنُوفيةِ، وَقد دَخَلْتُها وتُضَافُ إِلَى الشّهداءِ، مِنْهَا: أَبو عبْدِ الّلهِ محمدُ بنُ الحُسَيْنِ بنِ إسْحق بنِ إبراهيمَ بنِ موسَى الشَّريفُ الحسْنيُّ المحدِّثُ؛