النَّفْسِ المُنْكَمِشُ.
وجاءَ فلانٌ يُوَحْوِحُ من البَرْدِ: أي يَضْطَرِبُ ويَتَنَفَّسُ.
والوَحْوَحُ: ضَرْبٌ من الطَّيْرِ.
ويُقال للبَقَرِ إذا زُجِرَتْ: وَحْ.
والوَحى من الجَبَلِ: سَنَدُه.
ولا وَحى عن كذا: أي لا بُدَّ.
ويقولونَ (٢٤): «العِيُّ وَحْيٌ في حَجَر» أي الخَبَرُ لا يُخْبِرُ أَحَداً بشيءٍ فهو مِثْلُه.
ما أوَّلُه الألفُ
الأُحَاحُ:
الغَيْظُ.
وإذا دُعِيَ الكَبْشُ للسِّفَادِ قيل: أُحُوْ أُحُوْ (٢٥).
ويُقال للمُرْسِلِ السَّهْمِ عند الإِصابَةِ: إيْحَا.
وأيْحَا (٢٦): اتْبَاعٌ لِمَرْحى.
وآحِ: حِكايَةُ صَوْتِ السّاعِلِ، أنْشَدَ /٩١ أ:
يقولُ من بَعْدِ السُّعَالِ: آحِ
(٢٧)
(٢٤) نصُّ المثل في التهذيب ومجمع الأمثال:٢/ ٣٣٦ واللسان والتاج: وحيٌ في حجر.
(٢٥) هكذا ضبطت الكلمتان في الأصلين، وبفتح الألف وضمها في مطبوع المحكم، وبفتح الألف في اللسان والتاج.
(٢٦) ورُسِمَت الكلمة في القاموس: أيْحى.
(٢٧) المشطور ثالث ثلاثة في المقاييس، ولم ينسبه لقائل.