وجئتُ بالحديث على قَنَنِه: أي سَنَنِه ووَجْهِه.
وما يُسْتَقَنُّ من ذلك: أي ما (٥) يُسْتَقَلُّ.
والاقْتِنانُ (٦): الانْتِصابُ والمُثُولُ.
والمُقْتَنُّ: الساكِتُ وَسطَ القَوْمِ.
والمُقْتَئنُّ -أيضاً-: المُنْتَصِبُ (٧).
وفلانٌ قِنُّ مالٍ: أي إزَاءُ مالٍ ومُصْلِحُه (٨).
وقُنُّ القَمِيْص وقُنَانُه: كُمُّه.
والقِنِّيْنُ: لُعْبَةٌ للرُّوم.
والقِنْقِنَةُ: ضَرْبٌ من دَوَابِّ البَحْرِ.
نق:
النَّقِيْقُ والنَّقْنَقَةُ: من أصوات الضَّفادِع والدَّجَاجِ، يُقال (٩): نَقَّتِ الدَّجاجة ونَقْنَقَتْ. وفي المَثَل (١٠): «أرْوى (١١) من النَّقّاقَة» للضِّفدع (١٢).
والنَّقْنَقَةُ: غُؤورُ العَيْنِ (١٣).
وما زالَ يُنَاقُّ فلاناً: أي يُناقِرُه. وتَنَاقَّ القَوْمُ: تَنازَعُوا.
والنِّقْنِقُ (١٤): السُّلَّمُ الذي يُرْتَقى فيه. والظَّلِيْمُ، وكذلك النُّقَاقُ، وسُمِّيَ بذلك لصَوْتِه.
(٥) سقطت كلمة (ما) من ت.
(٦) في ك: والاقتان.
(٧) في ت: وكذلك المقتئن المنتصب.
(٨) في ت: أي إزاؤه ومصلحه.
(٩) زيادة من ت.
(١٠) ورد المثل بنصِّ الأصل في أمثال أبي عبيد:٣٧٢ والمستقصى:١/ ١٤٦ والأساس، وبنصِّ: ( .. من النقّاق) في التهذيب والمحكم واللسان والتاج.
(١١) في ت: إنه لأروى الخ.
(١٢) في ت: يعني الضفدع.
(١٣) في ت: عوور العين.
(١٤) في ك: والنقيق.