ما أَوَّلُه الواو
الوَنَا والوَنْيَةُ: الفَتْرَةُ في الأعْمَالِ، ومنه التَّوَاني.
ولا يَني في أمْرِه: أي لا يَعْجَزُ.
ولا يَني يَفْعَلُ كَذا: بمَعْنى لا يَزَالُ.
ووَنّى في أمْرِه ووَنَى -مُخَفَّفٌ-: واحِدٌ. والوَنَاءُ -بالمَدِّ-: بمَعْنى القَصْرِ.
والوُنِيُّ: المَصْدَرُ. والنِّيَةُ-بوَزْنِ الدِّيَةِ-: من وَنى يَني.
وناقَةٌ وَانِيَةٌ: أي طَلِيْحَةٌ مُعْيِيَةٌ، وَنَتْ وَنْياً.
ووَنَيْتُ كُمّي وَنْياً: إذا شَمَّرْته.
ووَنَاهُ القَوْمُ: أي دَعَاه (٣٥).
ووَنّى تَوْنِيَةً: إذا لم يُجِدِ (٣٦) العَمَلَ.
والوَأْنَةُ: القَصِيْرُ، والوَأْنُ مِثْلُه. وقيل: هو الكَثِيْرُ اللَّحْمِ، وسَنَامٌ وَأْنٌ، وجَمْعُه وِئَانٌ.
والوَنُّ: الصَّنْجُ الذي يُضْرَبُ.
والوَيْنُ: العِنَبُ. والوَيْنَةُ: العِنَبَةُ السَّوْدَاءُ.
(٣٥) وفي التّكملة: أي دعوه، وفي القاموس: تَرَكوه.
(٣٦) ضُبط الفعل في الأُصول بفتح الياء، وما أثبتناه هو ضبط التكملة، وفي القاموس: إذا لم يَجِدَّ في العمل.