أفْخَاذَنا لَيْلَةَ العَقَبَةِ».
حلط:
أَحْلَطَ فلانٌ: إِذا تُرِكَ (٢٦) بحالِ مَهْلَكَةٍ.
وأَحْلَطَ الرَّجُلُ بِمَكانِه: أقامَ به.
واحْتَلَطَ الرَّجُلُ: عند الغَضَبِ. والحَلَطُ -بوَزْنِ المَطَرِ-: غَضَبُ الرَّجُلِ.
وأَحْلَطَ: بالَغَ في الغَضَبِ، وفي الأمْرِ كذلك.
واحْتَلَطَ في عَمَلِه: نَهِكَ نَفْسَه فيه.
لحط:
مُهْمَلٌ عنده (٢٧).
الخارْزَنْجيُّ: المُلْتَحِطُ والمُحْتَلِطُ: واحِدٌ، مَقْلُوبٌ.
الحاء والطاء والنون
طحن:
الطِّحْنُ: الطَّحِيْنُ المَطْحُوْنُ. والطَّحْنُ: الفِعْلُ. والطِّحَانَةُ: فِعْلُ الطَّحّانِ.
والطَّاحُوْنَةُ والطَّحَّانَةُ: التي تَدُوْرُ، والجَمِيعُ: الطَّوَاحِيْنُ.
وكلُّ ضِرْسٍ من الأضْرَاسِ: طاحِنَةٌ.
والطَّحُوْنُ: الكَتِيْبَةُ (٢٨) التي تَطْحَنُ كلَّ شَيْءٍ.
والطُّحَنَةُ (٢٩): دُوَيْبَّةٌ كالجُعَلِ.
(٢٦) كذا في الأصلين، وفي التهذيب والمحكم والتكملة واللسان والقاموس: إذا نَزَلَ.
(٢٧) واستُدرك عليه في التكملة والقاموس.
(٢٨) في الأصلين: الكثيبة، والتصويب من المعجمات.
(٢٩) أشار في الأصل إلى جواز فتح الطاء أيضاً.