Loading...

Maktabah Reza Ervani




Judul Kitab : Kumpulan Fatwa IslamWeb- Detail Buku
Halaman Ke : 81
Jumlah yang dimuat : 15667

منهج المفتين بالشبكة الإسلامية

السُّؤَالُ

ـالمرجو مسامحتي لكن قلبي ليس مطمئنا كفاية من مصدر هذه الأجوبة وصحتها، لذا أود أن أتعرف عليكم أكثر، رحمكم الله فبماذا تنصحونني وخصوصا أنه عندما أتحدث مع بعض أصدقائي بشأن بعض الفتاوى التي تصدرونها يقولون لي بألا أتبع ما تقولونه نظرا لعدم معايشتكم لواقع بلادنا هنا في المغرب ولتشددكم في الدين، رغم أن هذا الدين دين يسر وليس دين عسر، فأرجو أن تسامحوني إذا أخطأت في حقكم؟ـ

الفَتْوَى

الحمد لله والصلاة والسلام على رسول الله وعلى آله وصحبه، أما بعد:

فنخبرك أننا على منهج أهل السنة والجماعة، والمفتى به في موقعنا هو ما يقتضيه الكتاب والسنة والإجماع وقياس أهل العلم، ملتزمين في ذلك بما قرره أئمة الإسلام وعلماؤه في المذاهب الفقهية المعتمدة، وإذا وجد في مسألة تعارض بين الأدلة فإننا لا نتخير إلا ما نراه أقوى دليلاً.

وكوننا لم نعايش بلدكم لا يمنع من إفتاء المستفتين منكم، لأن الشريعة لها ثوابت ومتغيرات، فما كان منها من الثوابت فإنه لا يتغير بتغير الزمان أو المكان، وما كان منها من المتغيرات، فإننا ننصح فيه غالباً بالرجوع إلى علماء البلد ومحاكمه، وفي بعض الحالات نسأل من لهم علم ببلد السائل إن كانت الفتوى تقتضي ذلك، ولك أن تراجع لزيادة التعريف بنا الفتوى رقم: ١١٢٢.

وعلى أية حال، فلا حرج عليك فيما قلته أو ظننته عن موقعنا، طالما أنك تبحث عن الصواب، غفر الله لنا ولكم جميعاً.

والله أعلم.

تَارِيخُ الْفَتْوَى

٠٣ ذو القعدة ١٤٢٦


Beberapa bagian dari Terjemahan di-generate menggunakan Artificial Intelligence secara otomatis, dan belum melalui proses pengeditan

Untuk Teks dari Buku Berbahasa Indonesia atau Inggris, banyak bagian yang merupakan hasil OCR dan belum diedit


Belum ada terjemahan untuk halaman ini atau ada terjemahan yang kurang tepat ?