Loading...

Maktabah Reza Ervani




Judul Kitab : Kumpulan Fatwa IslamWeb- Detail Buku
Halaman Ke : 8118
Jumlah yang dimuat : 15667

تفسير قوله تعالى (..أو صديقكم..)

السُّؤَالُ

ـجاء في سورة النور الآية "٦١" ليس على الأعمى حرج ولا على الأعرج حرج ولا على المريض حرج ولا على أنفسكم أن تأكلوا من بيوتكم...... لعلكم تعقلون" الآية تتحدث عن الأكل وذكرت المحارم من الدرجة الأولى والثانية فما هي الحكمة من ورود كلمة "صديقكم" فهل الصديق ينزل منزلة المذكورين في الآية، وهل يجوز أن يجتمع النساء والذكور من الأصدقاء على الطعام فقط ومن أجل الطعام بناء على الآية الكريمة؟ـ

الفَتْوَى

الحمد لله والصلاة والسلام على رسول الله وعلى آله وصحبه، أما بعد:

فقد ذكر الصديق في الآية مع الأقارب، لما هو موقور في النفوس من محبة الصلة مع الأصدقاء، كذا قال ابن عاشور في تفسيره، وذكر أنه سئل بعض الحكماء أي الرجلين أحب إليك أخوك أم صديقك، فقال: إنما أحب أخي إذا كان صديقي، والآية ليست نصاً في موضوع أكل النساء مع الرجال وإنما حملها بعضهم على أكل الصديق من طعام صديقه من غير دعوة، وراجع أحكام القرآن لابن العربي وتفسير القرطبي في تفسير الآية.

وأما أكل النساء مع الرجال، فراجع فيه الفتاوى ذات الأرقام التالية: ٩٨٢٩٥، ٤٦١٢٥، ٦٣٠٩١، ٧٠١٦٢، ٣٣١٦، ٧١٥٤٠.

والله أعلم.

تَارِيخُ الْفَتْوَى

١٧ شوال ١٤٢٨


Beberapa bagian dari Terjemahan di-generate menggunakan Artificial Intelligence secara otomatis, dan belum melalui proses pengeditan

Untuk Teks dari Buku Berbahasa Indonesia atau Inggris, banyak bagian yang merupakan hasil OCR dan belum diedit


Belum ada terjemahan untuk halaman ini atau ada terjemahan yang kurang tepat ?